صدر عن الاقتصاد الأمريكي الساعة 13:30 بتوقيت جرينتش طلبات إعانة البطالة للأسبوع المنتهي 21 تشرين الثاني/نوفمبر بمقدار 0.778 مليون ،أسوأ من التوقعات التي أشارت إلى 0.732 مليون ، أسوأ من القراءة السابقة المعدلة إلى 0.748 مليون من 0.742 مليون ،هذا البيان سلبي لأكبر اقتصاد فى العالم.
صدر عن الاقتصاد الأمريكي الساعة 13:30 بتوقيت جرينتش القراءة الثانية للناتج المحلى الإجمالي الربع الثالث/2020 والتي سجلت نمو بمعدل 33.1% ،بأفضل وتيرة نمو على الإطلاق فى تاريخ الولايات المتحدة ،طبقا لتوقعات الخبراء التي أشارت إلى نمو بمعدل 33.1%، وسجلت القراءة الأولية نمو بمعدل 33.1%
ارتفع الدولار الأمريكي مقابل سلة من العملات العالمية ، ليتماسك فوق أدنى مستوى فى 12 أسبوعا المسجل فى وقت سابق من التعاملات ، بصدد تحقيق أول مكسب فى غضون الثلاثة أيام الأخيرة ، لكن تظل التعاملات ضعيفة بسبب عطلة عيد الشكر فى الولايات المتحدة.
ارتفع مؤشر الدولار قرابة 0.25 % إلى مستوى 92.17 نقطة ، ومستوي افتتاح تعاملات اليوم عند 91.94 نقطة، وسجل أدنى مستوى عند 91.84 نقطة الأدنى منذ الأول من أيلول/سبتمبر الماضي.
فقد المؤشر بالأمس نسبة 0.25% ، فى ثاني خسارة يومية على التوالي ، بفعل شهية المخاطرة المرتفعة التي تسيطر على المستثمرين فى معظم أسواق المال العالمية.
ارتفعت مستويات العملة الأمريكية يوم الخميس ضمن عمليات التقاط الأنفاس ، لكن تظل التعاملات ضعيفة جدا بسبب عطلة عيد الشكر فى الولايات المتحدة وإغلاق البنوك الأمريكية.
ومؤشر الدولار الأمريكي منخفضا حتى اللحظة قرابة 0.5% ، فى طريقه صوب تكبد ثاني خسارة أسبوعية على التوالي ، بفعل تراجع طلب مستويات العملة الأمريكية كأفضل استثمار بديل ، فى ظل المعنويات القوية التي تسيطر على الأسواق.
وتعاذ تلك المعنويات القوية إلى البيانات الإيجابية عن فعالية اللقاحات المضادة لفيروس كورونا ، وأخر تلك النتائج الخاص بلقاح شركة " أسترا زينيكا".
بالإضافة إلى انحسار مخاوف التوترات السياسية فى الولايات المتحدة حول نتائج الانتخابات الرئاسية ، مع انطلاق عملية نقل السلطة السلس من الرئيس الحالي الجمهوري"دونالد ترامب" إلى الرئيس المنتخب الديمقراطي "جو بايدن".
تصدر بحلول الساعة 15:00 بتوقيت غرينتش قراءة مؤشر معهد التزويد الصناعي المتوقع مستوي 57.9 نقطة خلال تشرين الثاني/نوفمبر من مستوى 59.3 نقطة فى تشرين الأول/أكتوبر.
وبنفس التوقيت أيضا يلقي رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي "جيروم باول" بشهادته أمام لجنة الشؤون المصرفية فى واشنطن العاصمة ، حيث من المتوقع أن تتضمن التصريحات أدلة جديدة حول الخطط المستقبلية للبنك المركزي الأمريكي.
ارتفع الدولار الأمريكي أمام أغلب العملات الرئيسية في ظل الترقب في الأسواق العالمية لإجراءات توزيع اللقاحات المحتملة للوقاية من فيروس كورونا.
وكانت مصادر قد أكدت لوكالات انباء على أن وزير الخزانة الأمريكية "ستيفن منوتشن" أجرى محادثات مع رئيسة مجلس النواب "نانسي بيلوسي" لإحياء مفاوضات حزمة التحفيز المالي الثانية لمواجهة تداعيات أزمة كورونا.
من جانبها، أكدت وكالة الغذاء والدواء الأمريكية على أن لقاح "فايزر" المضاد لفيروس كورونا لم يثر أية مخاوف بشأن أمان استخدامه.
وبدأت المملكة المتحدة بشكل تجريبي توزيع وإعطاء جرعات من لقاح "فايزر" بعد أن أقرت استخدامه بشكل طاريء لاحتواء فيروس كورونا.
يأتي ذلك في أعقاب تجاوز عدد الإصابات بالفيروس التاجي مستوى 66 مليون حالى على مستوى العالم فيما توفي أكثر من 1.5 مليون شخص.
وعلى صعيد التعاملات، ارتفع مؤشر الدولار (أمام سلة من العملات الرئيسية) بحلول الساعة 19:04 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.2% إلى 90.9 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 91.02 نقطة وأقل مستوى عند 90.7 نقطة.
تراجع الدولار الأمريكي يوم الأربعاء مقابل سلة من العملات العالمية ، ليستأنف خسائره التي توقفت مؤقتا على مدار يومين ، مقتربا مرة أخرى من ملامسة أدنى مستوى فى عامين ونصف ، بفعل المعنويات القوية التي تسيطر على الأسواق ،وتباطؤ الطلب على العملة الأمريكية كأفضل استثمار بديل.
تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.25 % إلى مستوى 90.69 نقطة ، من مستوي افتتاح تعاملات اليوم عند 90.91 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 90.92 نقطة.
أنهي المؤشر تعاملات الأمس مرتفعا بنسبة 0.2% ، فى ثاني مكسب يومي على التوالي ، ضمن عمليات الارتداد من أدنى مستوى فى عامين ونصف عند 90.47 نقطة.
بفضل توالي الأخبار الإيجابية عن لقاحات فيروس كورونا ، مع قرب إقرار تحفيز مالي جديد فى الولايات المتحدة ،تسيطر على المستثمرين معنويات قوية ، تنعكس حاليا بصعود معظم أسواق الأسهم العالمية.
قالت وزارة الصحة الإماراتية يوم الأربعاء أن اللقاح الصيني المضاد لفيروس كورونا المطور من شركة " سينو فارم " أظهر فعالية بنسبة 86% خلال المرحلة الثالثة من التجارب البشرية.
انطلقت بالأمس فى المملكة المتحدة البريطانية أول حملة تطعيم ضد فيروس كورونا باستخدام اللقاح المطور من قبل شركتي "فايرز و بيونتيك" لتصبح أول دولة فى العالم تقوم بذلك ، وقررت السلطات البدء فى تطعيم أولا العاملين فى مجال الرعاية الصحية باعتبارهم الأكثر عرضة للإصابة بالعدوى ثم عمال رعاية المسنين.
وكان لقاح شركة فايرز قد حصل الأسبوع الماضي على موافقة الاستخدام الطارئ من قبل هيئة تنظيم الأدوية فى المملكة المتحدة.
وفى الولايات المتحدة ،تعهد الرئيس الأمريكي المنتخب "جو بايدن" بتلقيح 100 مليون أمريكي بعد توليه منصبه رسميا فى كانون الثاني /يناير المقبل.
يتابع المستثمرين عن كثب المحادثات الأمريكية حول برنامج الإغاثة من فيروس كورونا ، واقترحت إدارة الرئيس دونالد ترامب حزمة تحفيز مؤقتة بقيمة 916 مليار دولار يوم الثلاثاء بعد أن رفض الديمقراطيون فى الكونغرس تمويلا أقل حجما.
تراجع الدولار الأمريكي يوم الأربعاء مقابل سلة من العملات العالمية، ليعمق خسائره لليوم الخامس على التوالي ، مسجلا أدنى مستوى فى عامين ونصف ، بفعل انحسار طلب العملة الأمريكية كأفضل استثمار بديل ، فى ظل المعنويات القوية التي تسيطر على معظم أسواق المال العالمية ، هذا ويترقب المستثمرين عديد البيانات الاقتصادية الهامة من الولايات المتحدة ،بالإضافة إلى قرارات مجلس الاحتياطي الاتحادي فى ختام اجتماعه الدوري للسياسة النقدية.
تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.4 % إلى مستوى 90.12 نقطة الأدنى منذ نيسان/أبريل 2018 ، من مستوي افتتاح تعاملات اليوم عند 90.49 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 90.54 نقطة.
أنهي المؤشر جلسة الأمس منخفضا بنسبة 0.3% ، فى رابع خسارة يومية على التوالي ، مع استمرار هبوط مستويات العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية والثانوية.
تتداول العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأمريكية يوم الأربعاء قرب أعلى مستوياتها على الإطلاق ، وقفزت الأسهم الأوروبية لأعلى مستوى فى عشرة أشهر ، بفضل المعنويات القوية التي تسيطر على الأسواق ، وتسارع إقبال المستثمرين على شراء الأصول ذات المخاطر المرتفعة.
وتعاذ تلك المعنويات إلى بيانات قوية عن اقتصاد منطقة اليورو ، بالإضافة إلى تزايد آمال توصل بريطانيا والاتحاد الأوروبي لاتفاق تجاري ،بجانب قرب إقرار تحفيز مالي جديد فى الولايات المتحدة.
أظهرت بيانات رسمية فى أوروبا ،نمو قطاع الصناعات التحويلية الأوروبي والألماني فى كانون الأول/ديسمبر الجاري ،بأفضل وتيرة فى أكثر من عامين ونصف ، الأمر الذي قلص المخاوف حيال تعثر الأنشطة الاقتصادية خلال الربع الأخير من هذا العام بسبب الموجة الثانية لفيروس كورونا.
قالت رئيسة المفوضية الأوروبية" أورسولا فون دير لاين" يوم الأربعاء أنه كان هناك تقدما فى المحادثات حول اتفاقية التجارة بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ،وأن الأيام القليلة المقبلة ستكون "حاسمة".
فى الولايات المتحدة ، يواصل كبار قادة الكونغرس الأمريكي اجتماعاتهم المكثفة من أجل وضع اللمسات الأخيرة على إقرار تحفيز مالي جديد بنحو 1.4 تريليون دولار فى البلاد بهدف مواجهة الأضرار الناجمة عن جائحة فيروس كورونا.
يترقب المستثمرين فى أوقات متلاحقة ،عديد البيانات الاقتصادية الهامة من الولايات المتحدة ، عن مبيعات التجزئة الشهرية ، والتي تعتبر أحد أهم مؤشرات قياسي الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل حوالي 70% من قيمة الناتج المحلي الإجمالي ، وعن القطاعات الرئيسية المكونة للاقتصاد الأمريكي ، توضح تلك البيانات مدي تطور أداء الاقتصاد الأكبر فى العالم خلال الربع الرابع من هذا العام.
يختتم مجلس الاحتياطي الاتحادي فى وقت لاحق اليوم اجتماعه الدوري لمناقشة السياسة النقدية الملائمة لتطورات الاقتصاد الأكبر فى العالم ، وسط الاحتمالات الكاملة لبقاء أسعار الفائدة دون أي تغيير عند نطاق 0.25%.
يصدر قرار الفائدة وبيان السياسة النقدية والتوقعات الاقتصادية بحلول الساعة 19:00 بتوقيت غرينتش ، ويتحدث " جيروم باول" رئيس الاحتياطي الاتحادي بحلول الساعة 19:30 غرينتش.
من المتوقع على نطاق واسع قيام المركزي الأمريكي بتوسيع برنامج شراء السندات "التحفيز النقدي" لدعم أكبر اقتصاد فى العالم فى تخطي الأضرار الناجمة عن جائحة فيروس كورونا
ارتفع الدولار الأمريكي يوم الجمعة مقابل سلة من العملات العالمية ، ضمن عمليات الارتداد من أدنى مستوى فى عامين ونصف المسجل فى وقت سابق من تعاملات الأمس ، لكن تظل العملة الأمريكية بصدد تكبد خسارة أسبوعية ، بفعل انحسار الطلب عليها كأفضل استثمار بديل ، فى ظل المعنويات القوية التي تسيطر على أسواق المال ، بفضل الخطط التحفيز المالي والنقدي فى الولايات المتحدة.
ارتفع مؤشر الدولار بأكثر من 0.2 % إلى مستوى 90.03 نقطة ، ومستوي افتتاح تعاملات اليوم عند 89.82 نقطة، وسجل أدنى مستوى عند 89.82 نقطة.
أنهي المؤشر تعاملات الأمس منخفضا بنسبة 0.5% ، فى سادس خسارة يومية على التوالي ، وسجل أدنى مستوى فى أكثر من عامين ونصف عند 89.73 نقطة ، عاكسا استمرار الهبوط الحاد فى مستويات الدولار مقابل سلة من العملات الرئيسية والثانوية.
وعلى صعيد تعاملات الأسبوع الجاري، فمؤشر الدولار الأمريكي منخفضا بأكثر من 0.9 % ، بصدد تكبد رابع خسارة أسبوعية فى غضون الخمسة أسابيع الأخيرة ، فى ظل إقبال المستثمرين على شراء العملات ذات المخاطر العالية.
سجلت مؤشرات الأسهم الأمريكية يوم الخميس مستويات قياسية جديدة، وقفزت الأسهم الأوروبية لأعلى مستوياتها منذ شباط/فبراير الماضي، بفضل المعنويات القوية التي تسيطر على الأسواق، وتسارع إقبال المستثمرين على شراء الأصول ذات العائد المرتفع.
وتعاذ تلك المعنويات إلى خطط التحفيز المالي والنقدي فى الولايات المتحدة ،والتي تهدف إلى دعم أكبر اقتصاد فى العالم لتخطي الأضرار الناجمة عن جائحة فيروس كورونا ،والتي تعتبر أسوأ أزمة اقتصادية منذ فترة الكساد العظيم فى ثلاثينات القرن الماضي.
قال بعض النواب والمساعدين إن مفاوضي الكونغرس يقتربون من الاتفاق على مشروع قانون مساعدات مالية جديدة فى البلاد بقيمة 900 مليار دولار للإغاثة من فيروس كورونا.
وتماشيا مع التوقعات، أبقي مجلس الاحتياطي الاتحادي يوم الأربعاء على أسعار الفائدة دون أي تغيير يذكر عند نطاق 0.25% ،وتوقع استمرارها عند هذا النطاق لعدة سنوات قادمة ، وتعهد بمواصلة شراء السندات حتى يصبح تعافي الاقتصاد الأمريكي آمنا.
وقال المركزي الأمريكي إنه سيشتري ما لا يقل عن 120 مليار دولار شهريا من السندات حتى يتم إحراز تقدم كبير نحو الأهداف الاقتصادية.
صدر عن الاقتصاد الأمريكي القراءة النهائية للناتج المحلى الإجمالي الربع الثالث/2020 مسجلة نمو بمعدل 33.4% ،بأفضل وتيرة نمو على الإطلاق فى الولايات المتحدة ،أفضل من التوقعات التي أشارت إلي نمو بمعدل 33.1% أفضل من القراءة السابقة نمو بمعدل 33.1% ،وسجل الاقتصاد الأمريكي انكماشا بمعدل 31.4% خلال الربع الثاني.
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.