إفتح حسابك مع HFM
إفتح حسابك مع شركة XM  برعاية عرب اف اكس

تحليل النفط







ظل النفط الخام الأمريكي على تراجعه يوم الجمعة مواصلا خسائره لليوم الثاني على التوالي ،تحت ضغط صعود الدولار الأمريكي وعمليات تصحيح بعد صعوده بالأمس فوق 50 دولارا للبرميل للمرة الأولى فى سبعة أشهر ،ويتجه الخام إلى تسجيل ثالث مكسب أسبوعي على التوالي ،استنادا على انحسار مخاوف المعروض فى الولايات المتحدة بعدما أظهرت بيانات حكومية انخفاض فاق التوقعات لمخزونات الخام واستمرار تباطؤ إنتاج النفط الصخري.
حاليا 49.12 دولار للبرميل من مستوي الافتتاح 49.30 دولار وسجل أعلى مستوي 49.45 دولار وأدنى مستوي 48.82 دولار.
أنهي النفط الخام الأمريكي "تسليم يوليو" منخفضا بنسبة 0.7 بالمئة ،فى أول خسارة يومية خلال ثلاثة أيام ، بفعل عمليات تصحيح بعدما سجل الخام أعلى مستوى فى سبعة أشهر 50.19 دولارا للبرميل.
حققت أسعار النفط ارتفاعا بنحو 85 بالمئة من أدنى مستوياتها فى 12 عاما والتي سجلته فى وقت سابق من تعاملات هذا العام ،بفعل انحسار مخاوف تخمة المعروض العالمي فى ظل انخفاض إنتاج النفط الصخري فى الولايات المتحدة وتعطل الإمدادات من بعض الدول داخل منظمة أوبك وخارجها.
ارتفع مؤشر الدولار بأكثر من 0.2 بالمئة ،مع استأنف المستثمرين عمليات شراء العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية والثانوية ،فى ظل توالي البيانات القوية عن الاقتصاد الأمريكي والتي تعزز من رهانات رفع أسعار الفائدة الأمريكية لأكثر من مرة خلال هذا العام.
حقق النفط الخام ارتفاعا بنحو 1.5 بالمئة حتى الآن على مدار تعاملات الأسبوع الحالي ،فى طريقه صوب تسجيل ثالث مكسب أسبوعي على التوالي ،بفعل انحسار مخاوف المعروض فى الولايات المتحدة بعدما أظهرت بيانات حكومية انخفاض فاق التوقعات لمخزونات الخام واستمرار تباطؤ إنتاج النفط الصخري.
أعلنت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية هذا الأسبوع انخفاض المخزونات بمقدار 5.1 مليون برميل للأسبوع المنتهي 20 أيار مايو، إلي إجمالي 535.9 مليون برميل ،فى ثاني انخفاض أسبوعي على التوالي ،وتوقع خبراء انخفاض بنحو 2.5 مليون برميل.
وبالنسبة للإنتاج قالت الإدارة أن إنتاج النفط الصخري انخفض بمقدار 20 ألف برميل للأسبوع المنتهي 20 أيار مايو فى ثامن انخفاض أسبوعي على التوالي ،إلى إجمالي 8.77 مليون برميل ،وهو أدنى مستوى للإنتاج منذ أيلول سبتمبر 2014.
ومن ناحية أخري تترقب أسواق النفط الأسبوع المقبل اجتماع منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" المقرر له الثاني من حزيران يونيو لمناقشة تطورات الأسواق ودراسة أمكانية تفعيل اتفاق مبدئي حول تثبيت الإنتاج عند مستويات كانون الثاني يناير ،غير أن التوقعات تشير إلى صعوبة تفعيل الاتفاق فى ظل الصراع الجيوسياسي المستمر بين السعودية أكبر منتج للنفط فى المنظمة وإيران التي تسعي إلى زيادة إنتاجها لما كان عليه قبل فرض العقوبات الدولية فى 2012.
 







تراجعت أسعار النفط العالمية بالسوق الأوروبية يوم الثلاثاء بفعل توقعات فشل اجتماع منظمة أوبك فى دعم السوق وتجميد الإنتاج فى ظل الصراع الجيوسياسي بين السعودية وإيران ،وتراجعت الأسعار أيضا تحت ضغط صعود الدولار الأمريكي قرب أعلى مستوى فى شهرين ونصف مقابل سلة من العملات.
وبحلول الساعة 08:55 بتوقيت جرينتش تراجع الخام الأمريكي إلى مستوي 49.40 دولار للبرميل من مستوي الافتتاح 49.63 دولار وسجل أعلى مستوي 49.74 دولار وأدنى مستوي 49.31 دولار.
ونزل خام برنت إلى 49.95 دولار للبرميل من مستوي الافتتاح 50.24 دولار وسجل أعلى مستوي 50.38 دولار وأدنى مستوي 49.84 دولارا.
أنهي النفط الخام الأمريكي"تسليم يوليو" تعاملات الأمس مرتفعا بأكثر من 0.1 بالمئة فى ثاني مكسب يومي على التوالي وجاءت التعاملات ضعيفة لإغلاق الأسواق الأمريكية لقضاء عطلة عامة فى الولايات المتحدة ، وصعدت عقود برنت "عقود أغسطس" بنسبة 0.4 بالمئة.
حققت أسعار النفط ارتفاعا بنحو 8 بالمئة على مدار شهر أيار مايو ،فى طريقها صوب تسجيل رابع مكسب شهري على التوالي ،ضمن أطول سلسلة مكاسب شهرية منذ نيسان أبريل 2011 ،استنادا على تباطؤ إنتاج النفط الصخري من الولايات المتحدة بالإضافة إلى تعطل الإمدادات من بعض الدول داخل منظمة أوبك وخارجها.
تترقب أسواق النفط الأسبوع الحالي اجتماع منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" المقرر يوم الخميس لمناقشة تطورات الأسواق ودراسة أمكانية تجميد الإنتاج عند مستويات كانون الثاني يناير ،غير أن التوقعات تشير إلى فشل الاجتماع فى دعم الأسواق وتقليص فائض المعروض ،فى ظل الصراع الجيوسياسي المستمر بين السعودية أكبر منتج للنفط فى المنظمة وإيران التي تسعي إلى زيادة إنتاجها لمستويات 2012 قبل فرض العقوبات الدولية.
ارتفع مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات بأكثر من 0.2 بالمئة ،مقتربا من أعلى مستوى فى شهرين ونصف 95.95 نقطة والذي بلغه فى وقت سابق من تعاملات الأمس ،وتظل العملة الأمريكية مدعومة خلال هذه الفترة بالتوقعات القوية لقرب قيام البنك الفيدرالي الاتحادي برفع أسعار الفائدة فى أحد شهري حزيران يونيو أو تموز يوليو ،الأمر الذي يضغط بالسلب على أسعار النفط كونها مسعرة بالدولار وترتفع قيمتها بالنسبة لحائزي العملات الأخرى.

 
قبيل اجتماعات أوبك وزير الطاقة الإماراتي متفائل بشأن سوق النفط
















أعرب وزير الطاقة الإماراتي سهيل بن محمد المزروعي يوم الثلاثاء عن تفاؤله إزاء الأوضاع في سوق النفط، مشيرا إلى أن السوق ستصحح أوضاعها.
وقال المزروعي في تصريحات أدلى بها في العاصمة النمساوية فيينا: "نحن متفائلون، ونرى أن السوق تصحح مسارها صعودا"، حسبما نقلت عنه وكالة رويترز.
ومن المقرر أن يجتمع وزراء النفط في الدول الأعضاء في منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" يوم الخميس بالعاصمة النمساوية.
وقال وزير الطاقة الإماراتي "علينا الانتظار. ستصحح السوق نفسها لتصل إلى سعر عادل للمستهلكين والمنتجين."
وأضاف "هذا العام هو عام تصحيح قواعد السوق المتمثلة في العرض والطلب، وأعتقد أن ذلك هو جوهر هذه السياسة."
وكانت بعض أكبر الدول المنتجة للنفط من بينها روسيا وعضو المنظمة المملكة العربية السعودية فشلت في التوصل إلى اتفاق في أبريل/ نيسان لتثبيت إنتاج النفط وهو اتفاق كان يعتقد أنه سيساعد في تسريع وتيرة إعادة التوازن الى السوق بما يتراوح بين ثلاثة إلى ستة أشهر.
ورفضت المملكة توقيع اتفاق لتثبيت الإنتاج من دون التزام من طهران التي بدورها قالت إنها تريد قبل توقيع أي اتفاق أن تصل إلى مستويات الإنتاج التي كانت تحققها قبل العقوبات.
وشهدت أسعار النفط تحسنا لتصل إلى نحو 50 دولارا للبرميل في الأسابيع الماضية من أدنى مستوياتها في نحو عشر سنوات البالغ 27 دولارا للبرميل الذي سجلته في يناير/كانون الثاني، لكنها لا تزال أقل بكثير عن مستوياتها السابقة التي سجلتها يونيو/حزيران 2014 حينما سجلت 115 دولارا للبرميل.
 
https://www.arabfx.net



شهدت أسعار النفط الخام تراجع خلال تداولات اليوم الجمعة قبل نهاية الأسبوع وذلك على الرغم من التراجع الكبير في مستويات الدولار مقابل العملات الرئيسية الأمر الذي ساعد السلع على الارتفاع.
تتداول أسعار العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي حالياً عند المستوى 48.79 دولار للبرميل وذلك بعد أن افتتحت جلسة اليوم عند المستوى 49.02 دولار للبرميل يأتي هذا قبل أن يسجل أعلى مستوى عند 49.37 دولار للبرميل بينما قد سجل أدنى مستوى عند 48.59 دولار للبرميل.



تراجع أسعار النفط الخام يأتي بعد اجتماع منظمة الدول المصدرة للنفط الخام أوبك يوم أمس والذي انتهى دون التوصل لقرار بشأن تحديد سقف للإنتاج الأمر الذي ساهم في زيادة الضغط السلبي على أسعار النفط الخام ليتجاهل تراجع الدولار اليوم.


هذا وقد انخفض الدولار مقابل العملات الرئيسية ليسجل أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع وذلك في ظل البيانات الأسواق من المتوقع التي صدرت اليوم عن الاقتصاد الأمريكي بخصوص تقري الوظائف الذي شهد تعيين وظائف أقل بكثير من التوقعات مما ساعد على انخفاض الدولار مقابل العملات الرئيسية.

يتداول مؤشر الدولار الذي يقيس أداء الدولار مقابل سلة من العملات الرئيسية حالياً عند المستوى 93.88 وكان قد افتتح تداولات اليوم عند المستوى 95.56 مسجلا أعلى مستوى عند 95.63. هذا و ذلك حقق مؤشر الدولار من اول انخفاض أسبوعي بعد أربعة أسابيع من المكاسب

 
التعديل الأخير:



واصل النفط تراجعه يوم الجمعة مواصلا خسائره لليوم الثاني على التوالي ،بفعل صعود العملة الأمريكية الدولار مقابل سلة من العملات ،لكن يتجه النفط إلى تحقيق رابع مكسب أسبوعي فى ظل تحسن مستويات الطلب على النفط فى الولايات المتحدة الأمريكية أكبر مستهلك للطاقة بالعالم.

بيتداولالنفط حاليا عند مستوى 49.76 دولار للبرميل من مستوي الافتتاح 50.46 دولار وسجل أعلى مستوي 50.71 دولار


أنهي النفط الخام الأمريكي "تسليم يوليو" تعاملات الأمس منخفضا بنسبة 2.1 بالمئة ،في أول خسارة خلال أربعة أيام ،ضمن عمليات التصحيح وجني الأرباح بعدما سجل فى وقت سابق من التعاملات أعلى مستوى فى 11 شهرا 51.65 دولارا للبرميل.


ارتفع مؤشر الدولار بنحو 0.2 بالمئة ،مواصلا صعود لليوم الثاني على التوالي ،ضمن عمليات الارتداد من أدنى مستوى فى شهر ،وفى ظل تكهنات بأن هبوط العملة الأمريكية مؤخرا كان مبالغ فيه ،خاصة وأن أغلبية البيانات الصادرة من الولايات المتحدة خلال الفترة الأخيرة إيجابية وتؤكد على سلامة مسار نمو الاقتصاد الأمريكي.
وعلى مدار تعاملات الأسبوع الحالي لا تزال أسعار النفط الخام مرتفعة حتى الآن بأكثر من 2.0 بالمئة،فى طريقها صوب تحقيق رابع مكسب أسبوعي خلال الخمسة أسابيع الأخيرة ،بعد انخفاض مخزونات الخام فى الولايات المتحدة الأسبوع الماضي لأدنى مستوى منذ أوائل نيسان أبريل فى علامة إيجابية لتحسن مستويات الطلب فى أكبر مستهلك للطاقة بالعالم.


وتنتظر أسواق النفط فى وقت لاحق اليوم بيانات منصات الحفر والتنقيب في الولايات المتحدة والتي تصدرها شركة "بيكر هيوز" للخدمات النفطية ،وسط توقعات استمرار ارتفاع المنصات للأسبوع الثاني على التوالي ، مع استفادة الشركات العاملة فى الحقول الأمريكية من ارتفاع أسعار النفط لأعلى مستوياتها فى 11 شهرا فى تقليل خسائرها نظرا للتكلفة المرتفعة لإنتاج النفط الصخري.
 


النفط لازال داخل قناة صاعدة اغلاق يومى فوق 48.70 هيدفع النفط لمزيد من الصعود باهداف الى 51.80 و 54.80 ... ام الهبوط بكسر الحد السفلى للقناة الصاعدة

و اغلاق اسفلها و هتكون الاهداف الى 44.50 و 40 و الله اعلم
 
الطلب يتجاوز إنتاج أوبك لأول مرة منذ 3 سنوات















توقعت منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) أن تصبح سوق النفط العالمية أكثر توازنا في النصف الثاني من العام الجاري، إذ قالت إن إنتاجها الحالي أقل من متوسط الطلب المتوقع على نفطها في تلك الفترة.

وكانت آخر فترة جاء فيها إنتاج أوبك أقل من مستويات الطلب على نفطها عام 2013، بحسب تقارير سابقة للمنظمة.

وذكرت أوبك في تقريرها الشهري، الذي نشر أمس الاثنين، أنه "من المرجح أن يتقلص فائض المعروض في السوق خلال الفصول المقبلة"، وهو ما سيؤدي إلى "سوق نفطية أكثر توازنا قرب نهاية العام".

وقالت أوبك إن إنتاجها تراجع بمقدار مئة ألف برميل يوميا في مايو/أيار الماضي ليصل إلى 32.36 مليون برميل يوميا، وهو ما يقل خمسمئة ألف برميل يوميا عن الطلب المتوقع على نفطها في الربع الثالث من العام الجاري.

وتسببت الهجمات على منشآت نفطية في نيجيريا وحرائق الغابات في كندا وحوادث مختلفة في دول أخرى إلى تعطيل إنتاج النفط في مايو/أيار الماضي بأعلى معدل خسائر منذ خمس سنوات.

المصدر : رويترز
 



النفط يهبط بقوة بعد كسر الحد السفلى للقناة الهابطة ... حاليا النفط للبيع

افضل اماكن البيع من 47.25 و 48.60 الاهداف ل 44.50 و 40.50 و الله اعلم

 




شهدت أسعار النفط الخام انخفاض خلال تداولات امس الجمعة مع نهاية هذا الأسبوع وذلك بعد الارتفاع يوم أمس، يأتي هذا في ظل استمرار المخاوف في الأسواق المالية بشأن تدهور الطلب والإقبال على المخاطرة بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
تتداول أسعار العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي حالياً عند المستوى 47.59 دولار للبرميل وذلك بعد أن افتتحت جلسة اليوم عند المستوى 50.13 دولار للبرميل يأتي هذا قبل أن يسجل أعلى مستوى عند 50.41 دولار للبرميل بينما قد سجل أدنى مستوى في أسبوع عند 46.69 دولار للبرميل.
الانخفاض الحالي في أسعار النفط الخام يأتي في ظل تراجع الطلب في الأسواق المالية على الاستثمارات الخطرة وتوجه المستثمرين إلى الملاذ الآمن في ظل البحث عن الاستثمار البديل الأفضل في هذه الفترات.
من جهة أخرى ارتفع الدولار مقابل العملات الرئيسية خلال تداولات اليوم ليسجل أعلى مستوى في ثلاثة أشهر الأمر الذي من شأنه أن يزيد من الضغط السلبي على أسعار النفط الخام.


يتداول مؤشر الدولار الذي يقيس أداء الدولار مقابل سلة من العملات الرئيسية حالياً عند المستوى 95.54 وذلك بعد أن سجل ادنى مستوى عند 93.70 وكان قد افتتح تداولات اليوم عند المستوى 93.72 مسجلا أعلى مستوى في ثلاثة أشهر عند 96.68. هذا ويوشك مؤشر الدولار على انهاء تداولات الأسبوع على ارتفاع بعد الهبوط الذي شهده الأسبوع الماضي.
 
الضربة البريطانية لأسواق النفط






الأثر المباشر
الأثر غير المباشر
الأثر في نفط بحر الشمال
الأثر في صناعة التكرير الأوروبية
الأثر في الطاقة المتجددة
الأثر في الغاز الطبيعي
الخلاصة






خسر الجميع وربح بوتين! قد تكون هذه هي النتيجة النهائية للاستفتاء البريطاني الذي نتج عنه قرار الخروج من الاتحاد الأوروبي. لقد وجّه البريطانيون ضربة موجعة لأسواق النفط في نهاية الأسبوع الماضي حيث انخفضت الأسعار بشكل كبير، إلا أن نتيجة الاستفتاء وما قد يليها من تطورات في بريطانيا ودول الاتحاد الأوروبي الأخرى ستؤثر سلبا في أسواق الطاقة بشكل عام -والنفط والغاز بشكل خاص- لسنوات قادمة. هذه الآثار بعضها مباشر، وبعضها غير مباشر. بعضها على المدى القصير، وبعضها على المديين المتوسط والطويل.

إن أكثر ما نخشاه هو حدوث كساد اقتصادي في أوروبا يفاقم من مشاكل الاقتصاد العالمي، ويرمي باللاجئين مرة أخرى في البحر. عندها يتحول قرار سياسي لبعض الناس إلى كارثة إنسانية واقتصادية وسياسية وبيئية.


ولكنّ هناك احتمالا بأن يحصل العكس تماما بحيث تحقق دول الاتحاد نموا اقتصاديا أفضل، يزيد من استقرارها السياسي، ويزيد طلبها على النفط. إلا أن هذا لن يحصل في المدى القريب، وإنما قد يتحقق في المديين المتوسط والبعيد.

الأثر المباشر

يتعلق الأثر المباشر لخروج بريطانيا بمعدلات النمو الاقتصادي في دول الاتحاد. وهناك احتمالان متضادان: احتمال انخفاض معدلات النمو الاقتصادي، واحتمال ارتفاعها. ولكل احتمال مسوغاته.



حالة انخفاض النمو الاقتصادي تؤدي إلى انخفاض الطلب على النفط والغاز المسال، وبالتالي انخفاض أسعارهما. هذا لا يعني بالضرورة أن المحصلة النهائية لخروج بريطانيا هي انخفاض في معدلات النمو الاقتصادي، وإنما يعني أن مرحلة الخروج تتطلب تغييرا كبيرا، وهذا التغيير يخفض من معدلات النمو الاقتصادي في أغلب دول الاتحاد أو كلها.

التغييرات هنا تشبه إلى حد ما استبدال خط الإنتاج في مصنع بخط إنتاج أكثر كفاءة، إذ تعني فترة التغيير توقف أو تباطؤ الإنتاج. ولكن احتمال حصول تباطؤ على المدى الطويل وارد أيضا في ظل انخفاض معدلات التبادل التجاري وانتهاء حرية حركة العمال ورأس المال وزيادة الضرائب والرسوم وهروب الشركات من بريطانيا إلى دول الاتحاد الأوروبي من جهة، ومن دول الاتحاد الأوروبي إلى دول مجاورة ودول الكومنولث البريطاني، من جهة أخرى.

وإذا نظرنا إلى الآثار السلبية، فإن الأمر لا يتعلق فقط بانخفاض معدلات النمو الاقتصادي وبالتالي انخفاض الطلب على النفط والغاز، وإنما في انتهاء التوقعات التي كانت ترى أن الطلب على النفط سينمو في دول الاتحاد الأوروبي في السنوات القادمة، والتي كانت تقدر بـ120 ألف برميل يوميا. وكان أحد البنوك الاستثمارية الكبرى في بريطانيا قد أشار يوم الجمعة الماضي إلى أن قرار الخروج يعني انخفاض الطلب على النفط في أوروبا بمقدار مئة ألف برميل يوميا. هذا يعني أن الانخفاض الكلي سيتجاوز مئتي ألف برميل يوميا إذا أضفنا النمو المتوقع.

ولكنّ هناك رأيا آخر يشير إلى ارتفاع معدلات النمو الاقتصادي في دول الاتحاد ما عدا بريطانيا، وبالتالي فإن هذا النمو سيزيد من الطلب على النفط والغاز. هذا الرأي مفاده أن بريطانيا كانت شوكة في حلق الاتحاد الأوروبي منعته من تحقيق التكامل الأمثل، حيث وقفت بريطانيا في وجه كثير من خطط الاتحاد الأوروبي لتحقيق تكامل اقتصادي ومالي وعسكري. وبالتالي فإن الدول المتبقية الآن في الاتحاد الأوروبي -بقيادة ألمانيا وفرنسا- ستستغل فرصة انسحاب بريطانيا لتمرير معاهدات جديدة تعزز من قوة الاتحاد الأوروبي.

ويتضح من موقف قيادة الاتحاد الأوروبي الآن أنه سيتخذ موقفا حاسما من بريطانيا ويعاقبها قدر الإمكان كيلا يتكرر الأمر من دول أخرى، خاصة أن البعض بدأ يعزف على وترين: الوتر الأول إعادة الاستفتاء البريطاني بحيث يتم التصويت في المرة الثانية لصالح البقاء في الاتحاد الأوروبي، والوتر الثاني احتمال تقسيم بريطانيا نفسها، خاصة أن نصفها الشمالي صوَّت لصالح البقاء في الاتحاد الأوروبي.




من الآثار المباشرة أيضا ارتفاع الرسوم على واردات وصادرات الطاقة، الأمر الذي سيرفع أسعار الطاقة داخل بريطانيا وخارجها. إلا أن الأثر على دول الاتحاد الأوروبي سيكون أقل إذا انفصلت أسكتلندا عن بريطانيا. إن أي ارتفاع في الأسعار في فترات تباطؤ النمو الاقتصادي يعني تأخر فترات الانتعاش، وبالتالي يكون لذلك آثار اجتماعية وسياسية ملموسة.

الأثر غير المباشر

الأثر غير المباشر يتم عن طريق تغير قيمة العملات، والتي تؤثر بدورها على أسواق النفط. فالنفط يُسعّر ويباع بالدولار، بينما المستهلك يشتري المنتجات النفطية بالعملات المحلية. فإذا انخفضت قيمة العملات الأوروبية -بما في ذلك اليورو- مقابل الدولار، فإن هذا يعني ارتفاع أسعار النفط داخل دول الاتحاد الأوروبي، ومن ثم انخفاض الطلب على النفط. مثلا، إذا كان سعر خام برنت خمسين دولارا للبرميل، وانخفضت قيمة العملات الأوروبية بمقدار 20%، فإن أسعار النفط داخل دول الاتحاد الأوروبي سترتفع بالنسبة نفسها تقريبا. وهذا سيشكل ضربة للصادرات الأوروبية لأن تكاليف مدخلات الطاقة فيها سترتفع بينما لم ترتفع في الدول المنافسة.

وحتى لا نستهين بأثر العملات هذا، علينا أن نتذكر أن العواصم الأوروبية أغلقت تماما في صيف عام 2000 عندما أضرب سائقو الشاحنات بسبب الارتفاع الكبير في أسعار النفط الذي نتج عن انخفاض سعر اليورو إلى دولار واحد تقريبا، بينما كانت أسعار النفط الدولارية ثابتة تقريبا.





ولو أخذنا بالرأي المعاكس القائل إن الاتحاد الأوروبي سيحقق تقدما اقتصاديا وسياسيا من دون بريطانيا، فإن هذا قد يؤدي إلى ارتفاع اليورو مقابل الدولار، وبالتالي انخفاض تكلفة النفط داخل هذه الدول، ومن ثم زيادة الطلب عليه.

الأثر في نفط بحر الشمال

بشكل عام، فإن خروج بريطانيا سيؤثر سلبا في الاستثمار في بحر الشمال، وبالتالي في إنتاجه المستقبلي، وسيسهم هذا في رفع أسعار النفط، وستكون الأمور أسوأ إذا قررت أسكتلندا الانفصال عن بريطانيا، خاصة في البداية. لقد استفاد بحر الشمال كثيرا من وجود بريطانيا في الاتحاد الأوروبي بسبب حرية تنقل رأس المال والعمال، كما استفاد من حرية نقل المعدات وانخفاض الضرائب والرسوم والإعفاء من الرسوم الجمركية. ويرى البعض أن السبب الرئيس لتفكير أسكتلندا بالانفصال عن بريطانيا هو نفط بحر الشمال. ومن المتوقع أن تتوقف الشركات النفطية العاملة في بحر الشمال حاليا عن اتخاذ أي قرار بشأن أي استثمارات كبيرة حتى تتضح الأمور، وهذا قد يستمر حتى نهاية العام الحالي.
إلا أن ما سبق ليس نتيجة حتمية على المديين المتوسط والطويل، لأن انخفاض العملات الأوروبية بشكل كبير سيسهم في تخفيض تكاليف إنتاج النفط في بحر الشمال، الأمر الذي يجعل الاستثمار فيه مغريا. والأدلة على ذلك كثيرة أهمها أن ارتفاع اليورو رفع تكاليف إنتاج النفط في بحر الشمال، كما أن الانخفاض الكبير في قيمة الروبل الروسي أسهم في إنعاش صناعة النفط الروسية في الماضي.

الأثر في صناعة التكرير الأوروبية

تعاني المصافي الأوروبية منذ سنوات بسبب انخفاض الطلب على النفط في دول الاتحاد الأوروبي من جهة والمنافسة الشديدة من خارج أوروبا، خاصة الولايات المتحدة ودول في الشرق الأوسط وآسيا. إلا أن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يعني المزيد من المعاناة والمزيد من الخسائر، خاصة إذا انخفضت العملات المحلية بشكل كبير. لذلك ليس من المستغرب أن نرى إغلاق بعض المصافي خلال العامين القادمين، أو قيام شركات عربية وأميركية وآسيوية بشراء بعض المصافي الأوروبية.







الأثر في الطاقة المتجددة

كانت الدول الأوروبية رائدة في مجال الطاقة المتجددة -خاصة الشمسية منها- في السنوات الأخيرة. وكان النمو الكبير في استخدام الطاقة المتجددة مرتبطا ارتباطا جذريا بقرار الحكومات وكمية الإعانات التي تقدمها لهذا القطاع. فإذا نتج عن خروج بريطانيا واحتمال تفكك الاتحاد الأوروبي انخفاض في النمو الاقتصادي، فإن الحكومات الأوروبية لن تتمكن من تقديم الدعم للطاقة المتجددة. إضافة إلى ذلك، فإن هناك احتمالا لعودة الفحم بقوة في بريطانيا. لهذا فإن خروج بريطانيا مضرٌّ من الناحية البيئية أيضا.



الأثر في الغاز الطبيعي

نظرا لأن أوروبا تستورد كميات كبيرة من الغاز، سواء عبر الأنابيب من روسيا ووسط آسيا أو على شكل غاز مسال من كافة أنحاء العالم، فإن تدهور العملات الأوروبية والوضع الاقتصادي يأتي على حساب واردات الغاز المسال لأنه الأعلى تكلفة، وبالتالي فإن الخاسر الأكبر في هذا المجال هو الدول المصدرة للغاز المسال مثل قطر والجزائر وأستراليا والولايات المتحدة، والرابح الأكبر هو الرئيس الروسي بوتين.
باختصار، تفكك الاتحاد الأوروبي يخدم بوتين سياسيا واقتصاديا، ويزيد من تحكم روسيا بالدول الأوروبية، خاصة أن تسعير الغاز الروسي أكثر مرونة من تسعير الغاز المسال بسبب انخفاض تكلفته.

الخلاصة

لا يمكن الجزم بالأثر النهائي لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي على أسواق الطاقة بشكل عام وأسواق النفط والغاز بشكل خاص، إلا أنه يمكن القول إن الأثر على المدى القصير سلبي للغاية. أما على المديين المتوسط والبعيد فإن الأمر يعتمد على تصرفات باقي دول الاتحاد الأوروبي، فإذا زاد تعاونها فإن أثر خروج بريطانيا على أسواق النفط والغاز سيكون إيجابيا، أما إذا رأينا مزيدا من التفكك فإن الأمر سيصبح سلبيا بشكل كبير.
إن أكثر الاحتمالات سوءا هو حدوث كساد في دول الاتحاد الأوروبي في نهاية العام الحالي والنصف الأول من عام 2017، عندها ستنخفض أسعار النفط إلى ما دون ثلاثين دولارا للبرميل، رغم الانخفاض الكبير في الإنتاج العالمي للنفط. من هنا نجد أن إدارة أسواق النفط عن طريق التحكم بالإنتاج تسهم في استقرار إيرادات النفط، أكثر من ترك هذه الأسواق في مهب الأسواق العالمية.

 
التعديل الأخير:




ارتفعت أسعار النفط الخام خلال تداولات اليوم الأربعاء وذلك بعد أن شهدت ارتفاع يوم أمس من أدنى مستوياتها في ثلاثة أسابيع، يأتي هذا في ظل تزايد الإقبال على المخاطرة في الأسواق المالية.
تتداول العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي حالياً عند المستوى 48.18 دولار للبرميل بعد أن سجل أعلى مستوى عند 48.37 دولار للبرميل بينما قد افتتح جلسة اليوم عند المستوى 48.08 دولار للبرميل وكان قد سجل أدنى مستوى عند 47.97 دولار للبرميل.


الارتفاع الحالي في مستويات النفط الخام يأتي في ظل تزايد الطلب في الأسواق في ظل التصحيح الإيجابي الذي تشهده الأسواق هذا الأسبوع بعد الانخفاض الكبير الذي عانت منه يوم الجمعة الماضية.

 



اسعار النفط تواصل الانخفاض لثانى يوم على التوالى اغلاق 4 ساعات اسفل 48.05

هيدفع النفط للهبوط و الاهداف 47.20


و قد قالت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية هذا الأسبوع إن مخزونات الخام فى البلاد انخفضت بمقدار 4.1 مليون ، فى سادس انخفاض أسبوعي على التوالي ،إلى إجمالي 526.8 مليون برميل ،وهو أدنى مستوى منذ الأسبوع المنتهي 11 مارس.
وبالنسبة لإنتاج النفط الصخري قالت الإدارة إن الإنتاج تراجع بمقدار 55 ألف برميل يوميا ، إلى إجمالي 8.62 مليون برميل يوميا ،وهو أدنى مستوى منذ أيلول سبتمبر 2014 ،وبذلك يكون الإنتاج الأمريكي قد فقد مقدار 990 ألف برميل من مستواه القياسي 9.61 مليون برميل المسجل فى يونيو 2015.
وتنتظر أسواق النفط فى وقت لاحق اليوم بيانات منصات الحفر والتنقيب في الولايات المتحدة والتي تصدرها شركة "بيكر هيوز" للخدمات النفطية ،وسط توقعات انخفاض المنصات للأسبوع الثاني على التوالي.



 
واصلت أسعار النفط ارتفاعها اليوم الاثنين في آسيا بعد أن دعمتها وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية السعودي م. خالد الفالح قال فيها إن سوق النفط تتجه نحو التوازن.
وارتفع سعر خام برنت تسليم سبتمبر أيلول 17 سنتا إلى 50.52 دولار للبرميل بحلول الساعة 2247 بتوقيت غرينتش يوم الأحد بعد ارتفاعه عند التسوية 64 سنتا إلى 50.35 دولار يوم الجمعة.
وارتفع سعر خام نايمكس تسليم أغسطس آب خمسة سنتات إلى 49.04 دولار للبرميل بعد ارتفاعه 66 سنتا أو 1.4 في المئة عند الإغلاق يوم الجمعة.
ولن تكون هناك تسوية لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي يوم الاثنين نظرا لإغلاق الأسواق الأميركية بمناسبة عيد الاستقلال.
 




تراجع النفط الخام الأمريكي بالسوق الأوروبية يوم الثلاثاء ونزل خام برنت لدون 47 دولارا للبرميل لتواصل الأسعار تراجعها لليوم الثاني على التوالي ،مع تجدد المخاوف بشأن المعروض العالمي بعد ارتفاع إنتاج بعض دول منظمة أوبك خلال يونيو.


افضل اماكن الشراء 45.50 بوضع استوب اغلاق شمعتين اسفل الترند السفلى او 44.50 و الله اعلم
 






حاولت أسعار النفط الخام الارتفاع خلال تداولات امس الجمعةقبل ان يعاود الانخفاض وذلك بعد أن انخفضت الأسعار يوم الخميس لتسجل ادنى مستوى في شهرين وذلك في ظل استمرار ضعف الطلب على الاستثمارات الخطرة.
تتداول أسعار العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي حالياً عند المستوى 45.12 دولار للبرميل وذلك بعد أن افتتحت جلسة اليوم عند المستوى 45.17 دولار للبرميل يأتي هذا قبل أن يسجل أعلى مستوى عند 45.95 دولار للبرميل بينما قد سجل أدنى مستوى عند 44.75 دولار للبرميل.
أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية عن تقرير وكالة الطاقة الأمريكية خلال الأسبوع الماضي ليشهد انخفاض في المخزونات بقيمة 2.2 مليون برميل بعد أن كانت القراءة السابقة منخفضة بقيمة 4.1 مليون برميل بينما كانت التوقعات تشير إلى انخفاض بقيمة 2.1 مليون برميل.
بيانات المخزونات الأمريكية فشلت في دعم ارتفاع الأسعار يوم امس وذلك على الرغم من انخفاض المخزونات الأمريكية بأقل من التوقعات من جهة أخرى تحاول الأسعار أن تتعافى خلال تداولات اليوم لتعويض انخفاض الأمس.
 






تراجعت أسعار النفط بالسوق الأوروبية يوم الاثنين فى مستهل تعاملات الأسبوع ،مواصلة خسائرها لليوم الثالث على التوالي ،مسجلة أدنى مستوى فى شهرين ،بفعل ارتفاع منصات الحفر والتنقيب عن النفط الصخري فى الولايات المتحدة لأعلى مستوي منذ نيسان أبريل الماضي ،بالإضافة إلى ارتفاع الدولار الأمريكي مقابل سلة من العملات.
قبل العودة للارتفاع و حاليا يتداول عند 45.21.

أنهي النفط الخام الأمريكي"تسليم أغسطس" تعاملات الجمعة منخفضا بنسبة 0.1 بالمئة فى ثاني خسارة يومية على التوالي ،وتراجعت عقود برنت"عقود سبتمبر" بنسبة 0.2بالمئة ،وعلى مدار الأسبوع الماضي فقد أسعار النفط أكثر من 8 بالمئة بأكبر خسارة أسبوعية منذ كانون الثاني يناير الماضي بفعل تجدد المخاوف بشأن المعروض العالمي.


أعلنت شركة "بيكر هيوز" للخدمات النفطية يوم الجمعة ارتفاع منصات الحفر في الولايات المتحدة بمقدار 10 منصة ، إلى إجمالي 351 منصة ،فى ثاني زيادة أسبوعية على التوالي ،وهو أعلى مستوى للمنصات منذ الأسبوع المنتهي 15 نيسان أبريل الماضي.
 




عادت أسعار النفط الخام إلى الارتفاع خلال تداولات اليوم الثلاثاء وذلك بعد أن سجلت أدنى مستوى في شهرين، يأتي هذا في ظل تراجع مستويات الدولار مقابل العملات الرئيسية الأمر الذي زاد من الدعم لأسعار النفط الخام.
تتداول العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي حالياً عند المستوى 45.85 دولار للبرميل بعد أن سجل أعلى مستوى عند 46.13 دولار للبرميل بينما قد افتتح جلسة اليوم عند المستوى 44.47 دولار للبرميل وكان قد سجل أدنى مستوى عند 44.47 دولار للبرميل.
ارتفاع أسعار النفط الخام يأتي بعد أن شهد انخفاض إلى ادنى مستوياته في شهرين وذلك بسبب المخاوف في الأسواق المالية خلال الفترة الماضية بشأن تعافي النمو في الاقتصاد العالمي خاصة بعد مغادرة بريطانيا الاتحاد الأوروبي.
 
عودة
أعلى