إفتح حسابك مع HFM
إفتح حسابك مع شركة XM  برعاية عرب اف اكس

تحليل النفط

https://www.arabfx.net/uploaded/1169_11451248444.jpg

https://www.arabfx.net/uploaded/1169_11451249948.jpg

النفط كسر خط العنق على 4 ساعات فى نموذج القاع الثنائى و الشراء الان المفروض من 37.85 باهداف الى 40.70

و لكن افضل انتظار الشراء و ذلك باغلاق يومى فوق 38.40 لنفس الاهداف السابقة ووضع استوب 37.50

و الله اعلم








كما قلنا سابقا ان الشراء لا يفضل الا باغلاق يومى فوق 38.40 ... هبط السعر من تحتها قبل ان يصلها اكثر من 100 نقطة الى الان

 
ارتفعت أسعار النفط العالمية امس الثلاثاء حيث عززت برودة الطقس في الولايات المتحدة وأوروبا احتمالات زيادة الطلب على الخام.
وبلغ سعر سعر النفط خلال التعاملات 37.90 دولارا للبرميل و الان يتداول عند 37.25

وقال متعاملون إن الارتفاع يرجع إلى عدة أسباب أهمها زيادة برودة الطقس في أوروبا وأميركا الشمالية، بعد بداية دافئة لفصل الشتاء على غير المعتاد.
 
تقرير وكالة الطاقة الأمريكية لمخزونات النفط الخام




صدر عن الاقتصاد الأمريكي تقرير وكالة الطاقة الأمريكية لمخزونات النفط الخام والذي أوضح فائض في المخزونات بنحو 2.6 مليون برميل خلال الأسبوع المنقضي في 25 من /ديسمبر الجاري مقابل عجز بنحو 5.9 مليون برميل في القراءة الأسبوعية السابقة، بخلاف توقعات المحللين التي أشارت لتقلص العجز لنحو 1.8 مليون برميل، ليبلغ بذلك مخزونات النفط الخام نحو 487.4 مليون برميل وتعد قرابة أعلى مستوياتها في ثمانين عاماً.
علي الصعيد الأخر فقد ارتفعت مخزونات وقود المحركات لدي الولايات المتحدة الأمريكية بنحو 0.9 مليون برميل، وتظل بذلك ضمن النطاق العلوي للمدى المتوسط في مثل هذا الوقت من العام، كما أوضح تقرير الوكالة اليوم الأربعاء أن مخزونات المشتقات المقطرة التي تشمل وقود التدفئة ارتفعت بنحو 1.8 مليون برميل لتظل ضمن النطاق العلوي للمدى المتوسط لهذا الوقت من العام.
 
تراجعت أسعار النفط الخام الأمريكي بشكل ملحوظ خلال الجلسة الأمريكية لنشهد تغطيتها للفجوة السعرية الصاعدة التي حققتها في أخر أسابيع العام السابق 2015 مع ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة السادسة على التوالي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما في أعقاب بيانات التزويد الصناعي المخيبة للآمال من قبل كل من الصين والولايات المتحدة يوم أمس الأثنين والتي طغت على الإضطرابات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط مع قطع المملكة العربية السعودية علاقاتها الدبلوماسية والتجارية مع إيران في أعقاب إقتحام الأخيرة لسفارتها هناك.
في تمام الساعة 06:27 مساءاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي تسليم 15 من شهر شباط/فبراير المقبل لتتداول حالياً عند مستويات 35.98$ للبرميل مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 37.76$ للبرميل، بعد أن حققت الأدنى لها منذ 22 من كانون الأول/ديسمبر الماضي عند 35.85$ للبرميل والأعلى لها خلال تداولات الجلسة عند 37.07$ للبرميل.
على الصعيد الأخر فقد ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي أمام ست عملات رئيسية على رأسها اليورو الذي يزن أكثر من نصف المؤشر بالإضافة إلى الفرنك السويسرى، الين الياباني، الجنيه الإسترليني، الكرونة السويدي والدولار الكندي ليتداول حالياً عند مستويات 99.40 مقارنة بالافتتاحية عند 98.88 بعد أن حقق أعلى مستوى له منذ الثالث من كانون الأول/ديسمبر الماضي عند 99.63، بينما حقق الأدنى له عند 98.75.
هذا وقد وتخلوا الأجندة الاقتصادية اليوم الثلاثاء من البيانات الاقتصادية لأكبر مستهلك للطاقة عالمياً عقب ساعات من اتساع انكماش مؤشر مدراء المشتريات الصناعي الأمريكي والمؤشر ذاته في الصين ثاني أكبر مستهلك للطاقة عالمياً، بينما لنا موعد غداً الأربعاء مع تقرير الأسبوعي لوكالة الطاقة الأمريكية حيال مخزونات النفط الخام لدى الولايات المتحدة، بالإضافة إلى الكشف عن الكشف عن محضر اجتماع اللجنة الفدرالية للسوق المفتوح 15-16 كانون الأول/ديسمبر الماضي والذي إقر من خلاله صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفدرالي زيادة أسعار الفائدة لأول مرة في عقد من الزمان بواقع 25 نقطة أساس لنسبة 0.50%.
كما لنا موعد أيضا غداً الأربعاء من بيانات سوق العمل الأمريكي والتي قد توضح تسارع نمو معدلات التوظيف في القطاع الخاص لنحو 217 ألف وظيفة مضافة مقابل 193 ألف وظيفة مضافة في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، بالإضافة إلى الكشف عن قراءة الميزان التجاري تشرين الثاني/نوفمبر والتي قد توضح تقلص العجز لما قيمته 43.9$ مليار مقابل 44.0$ مليار، وصولاً إلى الكشف عن مؤشر مدراء المشتريات الخدمي الذي تكمن أهميته في أن القطاع الخدمي الأمريكي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة والذي قد يعكس اتساعاً لما قيمته 56.0 مقابل 55.9 في تشرين الثاني/نوفمبر بالتزامن مع صدور قراءة طلبات المصانع لشهر تشرين الثاني/نوفمبر والتي قد توضح تراجع بنسبة 0.2% مقابل ارتفاع بنسبة 1.5% في تشرين الأول/أكتوبر الماضي
 
أسعار النفط تهبط لأدني مستوياتها منذ 11 عاما










نخفض سعر النفط إلى أقل من 35 دولارا للبرميل للمرة الأولى منذ 11 عاما. ومتأثرا بزيادة المعروض، وصل سعر خام برنت الآن إلى أقل من ثلث سعره في منتصف 2014 بالرغم من التوتر الشديد في منطقة الشرق الأوسط.
وربما كان من المتوقع أن ترتفع أسعار النفط نتيجة التوتر بين إيران والمملكة العربية السعودية، ولكن بدلا من ذلك انخفضت الأسعار بصورة أكبر بعد الحد من التكهنات بأن أعضاء منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك) سيتفقون على خفض الإنتاج لدعم الأسعار.
وفي منتصف عام 2014، تجاوز سعر النفط 115 دولارا للبرميل. وانخفض سعره بشكل كبير منذ ذلك الحين، ويعود السبب في ذلك إلى حد كبير إلى زيادة المعروض.
ويقول ثيو ليغيت، محرر بي بي سي للشؤون التجارية، إن أعضاء منظمة أوبك كانوا في السابق يلجأون لخفض الإنتاج لدعم الأسعار المتدنية، لكن المملكة العربية السعودية، العضو البارز في المنظمة، تتردد في القيام بذلك الآن، لأنها تريد حماية حصتها السوقية في مواجهة المنافسين من أمريكا الشمالية.
ويقول محللون إن الخلاف الدبلوماسي بين المملكة العربية السعودية وإيران، وهي عضو أيضا في منظمة أوبك، قلل من احتمال خفض الإنتاج. وساعد ذلك، جنبا إلى جنب مع التقارير التي تشير إلى وجود مخزونات خام كبيرة في الولايات المتحدة، على انخفاض الأسعار أكثر فأكثر.
 
استقرار إيجابي لأسعار النفط الخام الأمريكي
















تذبذبت أسعار النفط الخام الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الأمريكية متغاضية بذلك عن ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات التي تبعنها اليوم الجمعة عن الاقتصاد الأمريكي والتي أوضحت استقرار معدلات البطالة عند أدنى مستوياتها في سبع أعوام مع تسارع وتيرة خلق الوظائف في القطاعات عدا الزراعية خلال كانون الأول/ديسمبر الماضي.
في تمام الساعة 07:05 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي تسليم 16 من شهر شباط/فبراير المقبل لتتداول حالياً عند مستويات 33.59$ للبرميل مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 33.30$ للبرميل، بعد أن حققت الأعلى لها خلال تداولات الجلسة عند 34.34$ للبرميل والأدنى لها عند 32.64$ للبرميل.
على الصعيد الأخر فقد ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي أمام ست عملات رئيسية على رأسها اليورو الذي يزن أكثر من نصف المؤشر بالإضافة إلى الفرنك السويسرى، الين الياباني، الجنيه الإسترليني، الكرونة السويدي والدولار الكندي ليتداول حالياً عند مستويات 98.66 مقارنة بالافتتاحية عند 98.37 بعد أن حقق أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 99.18، بينما حقق الأدنى له عند 98.33.
هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم صدور تقرير الوظائف من قبل وزارة والذي أوضح استقرار معدلات البطالة عند نسبة 5.0%، متوافقة بذلك مع التوقعات، بالتزامن مع أظهرت قراءة التغير في وظائف القطاعات عدا الزراعي خلق نحو 292 ألف وظفية مضافة مقابل نحو 252 ألف وظيفة مضافة في تشرين الثاني/نوفمبر، متفوقة على التوقعات عند 203 ألف وظيفة مضافة، بينما جاءت قراءة معدل الدخل في الساعة بالثبات عند الصفر مقارنة بالقراءة السابقة والتوقعات عند 0.2%، وصولاً إلى قراءة مخزونات الجملة لشهر تشرين الثاني/نوفمبر والتي أظهرت استقرار التراجع عند 0.3%، بخلاف التوقعات التي أشارت للثبات عند الصفر.

 
السلام عليكم اشكر الجميع ضروري التحليل اليومي خاصة في الوقت الراهن ومع تقلبات الجيو سياسية والاقتصادية
 
تقرير وكالة الطاقة الأمريكية لمخزونات النفط الخام اليوم




يصدر اليوم عن الاقتصاد الأمريكي تقرير وكالة الطاقة الأمريكية لمخزونات النفط الخام و اشارت فيه توقعات المحللين الى وجود فائض لنحو 1.5 مليون برميل

و كانت القراءة السابقة اشارت الى وجود عجز فى المخزونات بنحو - 5.1 مليون برميل
 
أسعار النفط الخام تستمر في التذبذب فوق المستوى النفسي 30 دولار






انخفضت أسعار النفط الخام خلال تداولات اليوم الجمعة وذلك بعد ارتفاع يوم أمس ليظل التذبذب في تداولات النفط الخام فوق المستوى النفسي 30 دولار للبرميل الذي استطاع أن يوقف حركة انخفاض النفط الخام ويجبرها على التحركات العرضية.

تتداول أسعار النفط الخام حالياً عند المستوى 30.69 دولار للبرميل بعد أن افتتحت جلسة اليوم عند المستوى 31.06 دولار للبرميل لتسجل أدنى مستوى عند 30.58 دولار للبرميل، يأتي هذا بعد أن ارتفعت أسعار النفط الخام يوم أمس عند المستوى 31.77 دولار للبرميل.

الانخفاض الحالي في مستويات النفط الخام يأتي في ظل التذبذب الذي يسيطر على تداولات النفط الخام منذ أن فشل في اختراق المستوى النفسي 30 دولار للبرميل ليرتفع نحو الأعلى محاولات الارتفاع ولكنه لا يمتلك الزخم الكافي لذلك الأمر الذي دفعه إلى التذبذب والتحركات العرضية.

العوامل المتواجدة في الأسواق لا تزال سلبية وتدعم انخفاض أسعار النفط الخام، خاصة مع استمرار المخاوف بشأن مستقبل النمو في الاقتصاد الصيني وما ينتج عن هذا من حجم طلب الصين على النفط الخام التي تعد ثاني أكبر مستهلك للنفط في العالم.

من جهة أخرى الارتفاع الأخير في المخزونات الأمريكية من النفط الخام يزيد من الضغط السلبي على أسعار النفط الخام وذلك بسبب التخوفات من تأثر ارتفاع المعروض من النفط الخام العالمي في ظل تراجع الطلب.

مؤشر الدولار الذي يقيس أداء الدولار مقابل سلة من العملات الرئيسية انخفض اليوم ليسجل أدنى مستوى عند 99.00 وكان قد افتتح جلسة اليوم عند المستوى 99.09 مسجلاً أعلى مستوى عند 99.11 ليتداول حالياً عند المستوى 99.06.

 
انخفاض أسعار النفط الخام الأمريكي دون 30$





تراجعت أسعار النفط الخام الأمريكي بشكل ملحوظ للجلسة التاسعة في عشر جلسات متغاضية بذلك عن انخفاض مؤشر الدولار الأمريكي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الجمعة عن الاقتصاد الأمريكي والتي أوضحت تراجع مبيعات التجزئية التي تمثل أكثر من نصف الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة وانكماش مؤشر أسعار المنتجين الذي يعد مؤشر مبدئي للضغوط التضخمية وسط تراجع كل من الإنتاج الصناعي والتصنيعي بالإضافة إلى انخفاض معدل استغلال الطاقة خلال كانون الأول/ديسمبر واتساع انكماش مؤشر نيويورك الصناعي وصولاً إلى اتساع مؤشر جامعة ميشيغان لثقة المستهلكين خلال كانون الأول/يناير.
في تمام الساعة 08:27 مساءاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي تسليم 16 من شهر شباط/فبراير المقبل لتتداول حالياً عند مستويات 29.42$ للبرميل مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 31.18$ للبرميل والتي تعد أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة، بينما حقق الأدنى لها منذ تشرين الثاني/نوفمبر من عام 2003 عند 29.13$ للبرميل.
على الصعيد الأخر فقد انخفض مؤشر الدولار الأمريكي أمام ست عملات رئيسية على رأسها اليورو الذي يزن أكثر من نصف المؤشر بالإضافة إلى الفرنك السويسرى، الين الياباني، الجنيه الإسترليني، الكرونة السويدي والدولار الكندي ليتداول حالياً عند مستويات 98.72 مقارنة بالافتتاحية عند 99.09 بعد أن حقق أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 98.38، بينما حقق الأعلى له عند 99.12.
هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم صدور قراءة مبيعات التجزئة والتي أظهرت تراجع 0.1% متوافقة بذلك مع التوقعات مقابل ارتفاع 0.4% في تشرين الثاني/نوفمبر، أما عن قراءة مبيعات التجزئة عدا المواصلات فقد أوضحت أيضا تراجع 0.1% مقابل ارتفاع 0.3%، بخلاف التوقعات التي أشارت إلى تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.2%، جاء ذلك بالتوامن مع صدور قراءة مؤشر أسعار المنتجين والتي أوضحت انكماش 0.2% متوافقة مع التوقعات مقابل نمو 0.3% في تشرين الثاني/نوفمبر، بينما أظهرت القراءة السنوية للمؤشر ذاته تقلص وتيرة الانكماش لنسبة 1.0% متوافقة بذلك أيضا مع التوقعات مقابل 1.0% في القراءة السنوية السابقة.
كما صدور القراءة الجوهرية لمؤشر أسعار المنتجين والتي أظهرت تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.1% متوافقة بذلك مع التوقعات مقابل 0.3% في تشرين الثاني/نوفمبر، بينما أوضحت القراءة السنوية للمؤشر ذاته تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.3% متوافقة بذلك مع التوقعات مقابل 0.5% في القراءة السنوية السابقة، وقد جاء ذلك بالتزامن مع جاء ذلك بالتزامن مع صدور قراءة مؤشر نيويورك الصناعي والتي أظهرت اتساع الانكماش إلى 19.4 مقابل 4.6 في كانون الأول/ديسمبر، بخلاف التوقعات التي أشارت إلى تقلص الانكماش إلى 4.1، قبل أن نشهد صدور قراءة مخزونات الأعمال والتي أظهرت تراجع 0.2% مقابل الثبات في تشرين الأول/أكتوبر، بخلاف التوقعات التي أشار إلى استقرار الثبات عند الصفر.
وفي نفس السياق، فقد أظهرت قراءة الإنتاج الصناعي تقلص التراجع إلى 0.4% مقابل 0.9% في تشرين الثاني/نوفمبر، بخلاف التوقعات عند تراجع 0.2%، أما عن قراءة الإنتاج التصنيعي فقد أوضحت تراجع 0.1% متوافقة مع التوقعات مقابل الثبات عند الصفر، بينما جاءت قراءة معدل استغلال الطاقة بنسبة 76.5% مقابل 76.9%، دون التوقعات عند 76.8%، وصولاً إلى القراءة الأولية لمؤشر جامعة ميشيغان لثقة المستهلكين والتي أظهرت اتساعاً إلى 93.3 مقابل 92.6 في كانون الأول/ديسمبر، متفوقة على التوقعات عند 92.7 وسط انخفاض قراءة الأوضاع الإقتصادية إلى 105.1 مقابل 108.1، بينما ارتفعت التوقعات الإقتصادية إلى 85.7 مقابل 82.7، وقد أظهرت توقعات المستهلكين لمعدلات التضخم لعام واحد انخفاضاً إلى 2.4% مقابل 2.6%، بينما شهدت توقعات التضخم لخمس أعوام ارتفاعاً إلى 2.7 مقابل 2.6%.
بخلاف ذلك، فقد تابعنا يوم الأربعاء الماضي أظهر تقرير وكالة الطاقة الأمريكية فائض بنحو 0.2 مليون برميل خلال الأسبوع المنقضي في الثامن من كانون الثاني/يناير وارتفاع مخزونات الولايات المتحدة من النفط الخام الأمريكي إلى نحو 482.6 مليون برميل مقابل عجز بنحو 5.1 مليون برميل خلال الأسبوع المنقضي في الأول من كانون الثاني/يناير، دون التوقعات عند فائض بنحو 1.9 مليون برميل، بينما ارتفعت مخزونات وقود المحركات بنحو 8.4 مليون برميل لتظل ضمن النطاق العلوي للمدى المتوسط لهذا الوقت من العام، كما ارتفعت مخزونات المشتقات المقطرة التي تشمل وقود التدفئة بنحو 6.1 مليون برميل، لتظل أيضا ضمن النطاق العلوي للمدى المتوسط لهذا الوقت من العام.

 
النفط يقفز 10% متأثرا بموجة برد بأميركا وأوروبا















قفزت أسعار النفط الخام نحو 10% في ختام تعاملات الجمعة، مسجلة أحد أكبر مكاسبها اليومية على الإطلاق، في ظل موجة برد عززت الطلب على زيت التدفئة، في حين انتهز المستثمرون فرصة وصول الأسعار إلى أدنى مستوياتها منذ 2003 إلى تغطية مراكز بيع.

وجاء الارتفاع بعد جلسات هبوط متوالية لأسعار الخام في الأيام القليلة الماضية، دفعتها للانخفاض لأدنى مستوياتها منذ عام 2003.

وقفزت أسعار زيت التدفئة أكثر من 10% مع بدء عاصفة ضخمة على الساحل الشرقي للولايات المتحدة، كما دعم الأسعار اجتياح البرد مناطق في أوروبا.

وساعدت عمليات تغطية مراكز البيع -التي يقوم فيها المستثمر بشراء أصول كان قد باعها من قبل بسعر أعلى- في ارتفاع أسعار الخام بنحو 15% على مدى يومين.

وارتفع سعر خام القياسي العالمي مزيج برنت في ختام تعاملات الجمعة 2.93 دولار، أو ما يعادل 10% إلى 32.18 دولارا للبرميل عند التسوية؛ ليحقق أكبر مكسب يومي له منذ أواخر أغسطس/آب الماضي.

وزاد سعر الخام الأميركي 2.66 دولار أو 9% للعقود الآجلة إلى 32.19 دولارا للبرميل عند التسوية.

وأسعار الخام فقدت ثلاثة أرباع قيمتها منذ صيف عام 2014، إذ انتقلت من 120 دولارا للبرميل إلى 32 دولارا حاليا، وذلك بفعل وفرة المعروض وضعف الطلب العالمي، وامتناع منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) عن القيام بدور المُرجح وخفض سقف إنتاجها حرصا على حصصها في السوق النفطية.
 
https://www.arabfx.net


النفط شراء من 30 باهداف الى 31.50 و 32.80 و الاستوب هيكون 29 و الله اعلم



صعد النفط مباشرة من هنا كان اقصى هبوط للنفط عند 29.95 و انطلق محققا الهدف الاول بربح +150 نقطة و كان قريب من الهدف الثانى
 
استقرار لأسعار النفط






تذبذبت أسعار النفط الخام الأمريكي (نيمكس) في نطاق ضيق مائل نحو التراجع وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي وفقاً للقلاقة العكسية بينهما في أعقاب عدم تحديد موعد بعد لإجراء قمة طارئة لمنتجي النفط، بخلاف كون مجرد الأشارة إلى عزم أكبر منتجي النفط عالمياً المملكة العربية السعودية وروسيا خفض الإنتاج بنسبة خمسة بالمئة وإجراء قمة تشمل المنتجين من منظمة أوبك وخارجها قد عزز من أسعار النفط الخام بشكل ملحوظ خلال الآونية الأخيرة.
في تمام الساعة 10:31 مساءاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي (نيمكس) تسليم 16 من شهر آذار/مارس المقبل لتتداول حالياً عند مستويات 33.60$ للبرميل مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 33.70$ للبرميل بعد أن حققت أدنى مستوى لها خلال تداولات الجلسة عند 32.65$ للبرميل، بينما حقق الأعلى لها عند 34.40$ للبرميل.
هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي أكبر مستهلك للطاقة عالمياً صدور القراءة الأولية للناتج المحلي الإجمالي والتي أظهرت تباطؤ وتيرة نمو أكبر اقتصاد في العالم إلى 0.7% مقابل 2.0% خلال الربع الثالث، دون التوقعات عند 0.8%، أما عن القراءة الأولية للناتج المحلي الإجمالي المقاس بالأسعار للربع ذاته فقد أوضحت أيضا تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.8% مقابل 1.3%، دون التوقعات عند نمو 1.2%، بينما جاءت القراءة الأولية للإنفاق الشخصي 2.2% مقابل 3.0% خلال الربع الثالث، متفوقة بذلك على التوقعات التي أشارت إلى 1.8%، كما أظهرت القراءة الأولية لمؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الجوهري تباطؤ وتيرة النمو إلى 1.2% متوافقة بذلك مع التوقعات مقابل 1.4% خلال الربع الثالث.
كما تابعنا أيضا عن الاقتصاد الأمريكي اليوم الجمعة صدور قراءة مؤشر ميزان التجاري البضائع الذي يمثل نحو ثلث أرباع مجمل التجارة والتي أظهرت اتساع العجز إلى 61.5$ مليار مقابل 60.3$ مليار في تشرين الأول/أكتوبر، بخلاف التوقعات التي أشارت لتقلص العجز إلى 60.0$ مليار، قبل أن نشهد صدور قراءة مؤشر شيكاغو لمدراء المشتريات لشهر كانون الثاني/يناير الجاري والتي أظهرت اتساعاً إلى 55.6 مقابل انكماش عند 42.9 في كانون الأول/ديسمبر الماضي، لتعد بذلك القراءة الحالية أفضل من توقعات المحللين التي أشارت تقلص الانكماش إلى 45.4.
وصولاً إلى القراءة الثانية والنهائية لمؤشر جامعة ميشيغان لثقة المستهلكين عن شهر كانون الثاني/يناير والتي جاءت بما قيمته 92.0 مقارنة بالقراءة الأولية السابقة عند 93.3 والتوقعات عند 93.1 وما قيمته 92.6 في كانون الأول/ديسمبر الماضي، مع انخفاض مؤشر الإوضاع الإقتصادية إلى 106.4 مقابل 108.1 واستقرار التوقعات الإقتصادية عند 82.7، وسط انخفاض توقعات التضخم لعام واحد إلى 2.5% مقابل 2.6% وارتفاع توقعات التضخم لخمس أعوام إلى 2.7% مقابل 2.6% في كانون الأول/ديسمبر الماضي.
هذا وقد ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي أمام ست عملات رئيسية على رأسها اليورو الذي يزن أكثر من نصف المؤشر بالإضافة إلى الفرنك السويسرى، الين الياباني، الجنيه الإسترليني، الكرونة السويدي والدولار الكندي ليتداول حالياً عند مستويات 99.54 مقارنة بالافتتاحية عند 98.66 بعد أن حقق أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 99.83، بينما حقق الأدنى له عند 98.58.
بخلاف ذلك، فقد تابعنا يوم الأربعاء الماضي أظهر تقرير إدارة معلومات الطاقة اتساع الفائض خلال الأسبوع المنقضي في 22 من الشهر الجاري إلى نحو 8.4 مليون برميل مقابل 4.0 مليون برميل في القراءة السابقة، بخلاف التوقعات التي أشارت إلى تقلص الفائض نحو 3.8 مليون برميل ولنشهد بذلك ارتفاع مخزونات الولايات المتحدة من النفط الخام الأمريكي (نيمكس) إلى نحو 494.9 مليون برميل، بينما ارتفعت مخزونات وقود المحركات بنحو 3.5 مليون برميل لتظل ضمن النطاق العلوي للمدى المتوسط لهذا الوقت من العام، وانخفضت مخزونات المشتقات المقطرة التي تشمل وقود التدفئة بنحو 4.1 مليون برميل، إلا انها لا تزال ضمن النطاق العلوي للمدى المتوسط لمثل هذا الوقت من العام.
ويذكر أن أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح الذين تناولوا خلال الآونية الأخيرة احتمالية الإقدام على زيادة أسعار الفائدة بواقع أربع مرات خلال هذا العام لنسبة 1.50%، لم يقدموا على تعديل توقعاتهم تجاه مستقبل السياسة النقدية خلال اجتماع 26-27 كانون الثاني مع إقرارهم تثبيت أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل عند 0.50% في أعقاب زيادها لأول مرة منذ 2006 بواقع 25 نقطة أساس في أخر اجتماعات العام السابق، الأمر الذي أحبط أمال المستثمرين في تريث الأعضاء تجاه المضي قدماً في تشديد السياسة النقدية، إلا أن تباطؤ وتيرة النمو اليوم قد تدفع الأعضاء إلى التريث حتى النصف الثاني من العام، قبل استكمل زيادة الفائدة على الأموال الفدرالية.

 
النفط يهبط مجددا دون 27 دولارا










هبطت أسعار النفط العالمية دون 27 دولارا للبرميل صباح اليوم الخميس بسبب زيادة قياسية للمخزونات في نقطة تسليم النفط الأميركي المتعاقد عليه في كاشينغ بولاية أوكلاهوما، وفي ظل مخاوف مستمرة بشأن تباطؤ الاقتصاد العالمي.
وبلغت أسعار الخام الأميركي في التعاملات الصباحية بأسواق آسيا 26.85 دولارا للبرميل بانخفاض قدره 60 سنتا تقريبا عن الجلسة السابقة، في حين بلغ سعر مزيج برنت الأوروبي 30.52 دولارا للبرميل بانخفاض قدره 32 سنتا عن الجلسة السابقة.
جاء ذلك بعدما أظهرت بيانات من إدارة معلومات الطاقة الأميركية أمس الأربعاء ارتفاع المخزونات في نقطة تسليم العقود الآجلة في كاشينغ بولاية أوكلاهوما إلى قرابة 65 مليون برميل، وهو أعلى مستوى لهذه المخزونات على الإطلاق.
وذكرت نشرة شورك ريبورت في الولايات المتحدة أن انخفاض الطلب الموسمي على النفط في نهاية موسم التدفئة في فصل الشتاء، أثر أيضا على الأسواق.
وكان الخام الأميركي قد بلغ 26.19 دولارا للبرميل يوم 20 يناير/كانون الثاني الماضي، مسجلا أقل سعر له منذ مايو/أيار 2003.
من جانب آخر، قال بنك غولدمان ساكس في مذكرة للعملاء إنه في ظل تراكم إمدادات النفط والتباطؤ الاقتصادي في الصين، يُتوقع أن تبقى أسعار النفط منخفضة وغير مستقرة حتى النصف الثاني من العام الجاري.











غولدمان ساكس لا يستبعد هبوط النفط دون 20 دولارا



أكد رئيس أبحاث السلع الأولية لدى بنك "غولدمان ساكس"جيف كوري على وجود احتمال لهبوط أسعار النفط دون عشرين دولارا للبرميل إذا تم استنفاد القدرة التخزينية للنفط بالكامل.
وقال كوري في مقابلة مع تلفزيون بلومبرغ "العشرون دولارا تستند إلى ما نسميها التكلفة النقدية، مما يعني أنه حالما يتم تجاوز القدرة التخزينية لا بد أن تهبط الأسعار دون التكلفة النقدية".
وأضاف "لن أتفاجأ إذا اتجهت هذه السوق إلى منطقة 11-19 دولارا، لكننا نعرف أنه عندما دخلنا في منطقة 26-28 دولارا بدأنا نرى تحركا. بدأنا نرى تقلبات الأسعار تتحول للمرة الأولى إلى تقلبات تقوم على العوامل الأساسية (العرض والطلب)".
وأوضح الخبير الاقتصادي أن السوق حاليا تشهد تغيرات في عوامل العرض والطلب بعد أن ظلت "السمة الأكثر وضوحا في هذه السوق فيما يتعلق بالدورات السابقة هي عدم وجود استجابة في الجانب المتعلق بالإمدادات أو حتى تخفيض الإنفاق في موازنات الدول في ظل هذا الهبوط في الأسعار".

 
النفط لعب فيني شطرنج .. دخلت من منطقة قوية و طلعت و دخلت من منطقة ضعيفة و خسرت اللي كسبت :)
 
النفط لعب فيني شطرنج .. دخلت من منطقة قوية و طلعت و دخلت من منطقة ضعيفة و خسرت اللي كسبت :)


الحمد لله انك خسرت من مكسبك يا ابو جنى مش من راس المال

بس راى الابتعاد عن النفط الفترة الحالية فى الشراء و التركيز على البيع من اماكن قوية مع تمنياتى لك بالتوفيق دائما

 
عودة
أعلى