إفتح حسابك مع HFM
إفتح حسابك مع شركة XM  برعاية عرب اف اكس

متابعة لحظية لأخبار العملات

الدولار مستقر مع انحسار التوقعات بتحفيز أمريكي

ا
ستقر الدولار أمام اليورو ومن المتوقع أن يتشبث بمكاسبه مع انحسار آمال المستثمرين في أن يلمح بن برنانكي رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (المركزي الأمريكي) الى اتخاذ المزيد من اجراءات التيسير النقدي في كلمة يلقيها في وقت لاحق يوم الجمعة.

ومع احتمال صعود الدولار إذا ما لم يلمح برنانكي لمزيد من اجراءات التحفيز في كلمته المقرر أن يلقيها الساعة 1400 بتوقيت جرينتش في جاكسون هول بولاية وايومنج الأمريكية قال كثير من المحللين إن اليورو سيستقر حول 1.25 دولار وسط توقعات بان يعلن البنك المركزي الأوروبي خطوات لمواجهة أزمة ديون منطقة اليورو خلال اجتماعه في السادس من سبتمبر أيلول المقبل.

وصعد اليورو 0.1 بالمئة إلى 1.2521 دولار. وهبط مؤشر الدولار 0.1 بالمئة إلى 81.607.

كما نزل الدولار 0.1 في المئة أمام الين إلى 78.48 ين بينما استقر اليورو عند 98.24 ين.

وبالرغم من أن الأنظار تتركز على كلمة برنانكي قال كثير من المتعاملين إن اجتماع المركزي الأوروبي الأسبوع المقبل سيكون له تأثير أكبر على اليورو.
 
اسبانيا تعتزم خفض اجور العاملين في البنوك المدعومة

قال لويس دي جويندوس وزير الاقتصاد الاسباني يوم الجمعة إن الحكومة الاسبانية تعتزم ان تخفض بدرجة أكبر رواتب المسؤولين التنفيذيين في البنوك التي تلقت مساعدات مالية.

وكان دي جويندوس يعلن القواعد المصرفية الجديدة المشترطة للحصول على مساعدات أوروبية بقيمة مئة مليار يورو لدعم القطاع المصرفي المتعب في البلاد.
 
خبر حلو بس بدنا تفاعل للسوق قرب خطاب برنانكي وربنا يسهل ويكون عنده وطنية وانتماء :)
شكله قاعد بتفرج على السوق وبفكر انزله ولا اطلعه هههههههههههههههههه
 
لم يبقى سوى دقائق على حديث برنانكي الحذر با اخوان
 
شكله قاعد بتفرج على السوق وبفكر انزله ولا اطلعه هههههههههههههههههه

انا خايف يكون واحد تنين تلاته ويقول جكاره فيكم بدي اطلعه هههههههههههههههههههههه
 
برنانكي لم يتحدث عن جولة ثالثة من خطط التخفيف الكمي (التيسير الكمي)، ولكنه أشار إلى كونها لا تزال احتمالاً قائماً، كما وأكد استعداد الفدرالي لدعم مستويات النمو عند الحاجة
 
بنك الاحتياطي الفيدرالي برنانكي: مجلس الاحتياطي الاتحادي سوف "التصرف بحزم" في إزالة الحوافز.

بنك الاحتياطي الفيدرالي برنانكي: يرى "قوية" خلاف qe "سيتم كسب المال 'لدافعي الضرائب.

بنك الاحتياطي الفيدرالي برنانكي: الاقتصاد هو الوضع "مرضية إلى حد بعيد".
بنك الاحتياطي الفيدرالي برنانكي: يرى "قوية" خلاف qe "سيتم كسب المال 'لدافعي الضرائب.
كان العمل بطيئا للغاية تحسين السوق: بنك الاحتياطي الفيدرالي برنانكي.
 
أدلى رئيس البنك الفدرالي الأمريكي بن برنانكي أخيراً بخطابه في الاجتماع السنوي لرؤساء البنوك المركزية الرئيسية والذي يعقد في جاكسون هول في ولاية وايومنغ الأمريكية، حيث لم يتحدث من خلال خطابه عن جولة ثالثة من خطط التخفيف الكمي (التيسير الكمي)، ولكنه أشار إلى كونها لا تزال احتمالاً قائماً، كما وأكد استعداد الفدرالي لدعم مستويات النمو عند الحاجة.

وقد أشار رئيس البنك الفدرالي الأمريكي إلى أن تأثيرات إقرار جولة جديدة من خطط التخفيف الكمي (التيسير الكمي) تعتبر ذات قيمة من ناحيية اقتصادية، إلا أنه عاد للتأكيد على أن إقرار جولة جديدة من التخفيف الكمي (التيسير الكمي) يقود انخفاض مخاطر الانكماش التضخمي.

ومن ناحية أخرى فقد أكد برنانكي على أن موضوع إقرار جولتين من التخفيف الكمي (التيسير الكمي) سابقاً دعم الاقتصاد الأمريكي بشكل ملحوظ، في حين أشار إلى أن البنك الفدرالي يواصل تعهده بدعم الاقتصاد الأمريكي عند الحاجة.
 
الـusd/chf يسجل أدنى مستوى له منذ يوليو عند 0.9510 قبيل انعقاد ندوة جاكسون هول

سجل الزوج usd/chf أدنى مستوى له منذ يوليو عند 0.9510 قبل خطاب برناكي المنتظر في الندوة الاقتصادية المنعقدة في جاكسون هول.

في ظل تراجع الدولار الأمريكي خلال جلسة التداول الأوروبية اليوم ، تراجع الزوج usd/chf لأدنى مستوى له منذ الـ3 من يوليو. وقد اقترب موعد خطاب بن برنانكي محافظ البنك الفيدرالي الأمريكي لذا من المتوقع أن يتعالى اضطراب التداولات عما قريب. تتضارب التوقعات بشأن محتوى الخطاب لكن بعض من أعضاء مجلس إدارة البنك قد أعلنوا موافقتهم على تقديم إجراءات تسهيل نقدي جديدة. لكن ليس من المعلوم إن كان الوضع السياسي في الولايات المتحدة سيكون له تأثير على هذا القرار أم لا في ظل قيام الانتخابات الرئاسية الأمريكي نوفمبر القادم. ومن المنتظر قبل خطاب برنانكي صدور بيانات مؤشر ثقة المستهلك الأمريكي عن ولاية ميتشجن وطلبات المصانع، لكن ليس من المتوقع أن تجذب البيانات الكثير من الاهتمام في ظل احتلال خطاب برنانكي بؤرة الأضواء.

من ناحية أخرى تقدمت الأسهم الأمريكية بشكل عام خلال تعاملان اليوم على غرار نظيرتها الأوروبية والسلع كذلك. وقد ارتفعت عائدات سندات الخزانية الإسابنية بنحو 1.95% والإيطالية بنحو 0.16% اليوم.
 
عقود برنت والخام الأمريكي تقلص مكاسبها بعد خطاب برنانكي

قلصت العقود الآجلة لخام برنت والخام الأمريكي مكاسبها يوم الجمعة بعد كلمة ألقاها بن برنانكي رئيس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي (البنك المركزي) لم تنبئ بأن هناك تيسيرا نقديا وشيكا.

وبحلول الساعة 1412 بتوقيت جرينتش بلغ سعر مزيج برنت 113.09 دولار للبرميل مرتفعا 44 سنتا عن الإغلاق السابق بعدما سجل 114.12 دولار.

وبلغ سعر الخام الأمريكي الخفيف 95.17 دولار للبرميل مرتفعا 55 سنتا عن الإغلاق السابق بعدما سجل 96.68 دولار في وقت سابق من الجلسة
 
الأسهم الأمريكية ترتفع عند الفتح قبل كلمة برنانكي

ارتفعت الأسهم الأمريكية عند الفتح يوم الجمعة فيما يترقب المستثمرون كلمة يلقيها بن برنانكي رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) في وقت لاحق اليوم أمام منتدى لمحافظي البنوك المركزية الرئيسية.

وصعد مؤشر داو جونز الصناعي 72.31 نقطة أو 0.56 بالمئة إلى 13073 نقطة وزاد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 الأوسط نطاقا 8.23 نقطة أو 0.59 بالمئة ليصل إلى 1407.71 نقطة.

وصعد مؤشر ناسداك المجمع الذي تغلب عليه أسهم شركات التكنولوجيا 24.06 نقطة أو 0.79 بالمئة مسجلا 3072.77 نقطة
 
تراجع الزوج eur/usd بعد أن ترك برنانكي المجال مفتوحاً أمام جولة ثالثة من التسهيل النقدي

تقدم اليورو مؤخراً أمام العملات المنافسة له دافعاً الزوج eur/usd دون المستوى 1.2600 بعد أن صرح برنانكي في خطابه الأخير في جاكسون هول بأن الركود في سوق العمل الأمريكية يعتبر خطراً محدقاً بالاقتصاد الأمريكي وأبدى استعداده لإقرار خطط تسهيل نقدي جديدة كما تقتضي الأحوال الاقتصادية في البلاد.

وبالرغم من أن برنانكي ترك المجال مفتوحاً أمام قيام جولة جديدة من التسهيل النقدي ، فإنه لم يعطِ إشارة واضحة كما كان متوقعاً من قبل المستثمرين في السوق. وقد تراجع الزوج بعد الخطاب للمنطقة 1.2560 لكنه ما زال ضمن المنطقة الخضراء خلال اليوم.

هذا ويتم التداول عليه في الوقت الحالي عند المنطقة 1.2575 مرتفعاً بنحو 0.5% مقابل سعره الافتتاحي اليوم بعد أن تراجع عن أعلى مستوى له خلال 8 أسابيع عند 1.2627.
 
شهد الاقتصاد الأمريكي أسبوعاً مهماً من حيث إصدار البيانات والأخبار الاقتصادية، وذلك بالمقارنة مع الأسابيع الماضية، حيث حملت لنا بيانات الأسبوع الماضي تقارير على جانب كبير من الأهمية وعلى رأسها تقرير الدخل وتقرير الناتج المحلي الإجمالي في الولايات المتحدة الأمريكية، إلا أن العيون بقيت ترقب بحذر خطاب لرئيس البنك الفدرالي الأمريكي بن برنانكي في آخر أيام الأسبوع الماضي.

وقد صدر عن الاقتصاد الأمريكي في الأسبوع الماضي تقرير الدخل، والذي جاء ببيانات متباينة بعض الشيء، حيث صدر التقرير عن وزارة التجارة الأمريكية في قراءته الخاصة بشهر تموز/يوليو الماضي، لنشهد ارتفاع مستويات الدخل والإنفاق على استحياء، لتؤكد مجدداً على أن خير ما يمكننا وصف مستويات الدخل والإنفاق به في الولايات المتحدة الأمريكية بأنها لا تزال "ضعيفة"، ولا ترتقي إلى المستويات المطلوبة، الأمر الذي يؤكد فعلاً على أن أنشطة الاقتصاد الأمريكي تمر بفترة حرجة خلال الوقت الراهن.

حيث أكد التقرير الصادر على ارتفاع الدخل الشخصي خلال تموز/يوليو وبنسبة بلغت 0.3 بالمئة، في حين أظهرت مستويات الإنفاق الشخصي نمواً متواضعاً خلال الشهر ذاته بنسبة بلغت 0.4 بالمئة فقط، بينما أكدت بيانات تقرير الدخل على أن معدلات التضخم لا تزال تحت السيطرة وعند مستويات متدنية لا تشكل قلقاً للولايات المتحدة، علماً بأن مستويات الإنفاق تشكل ثلثي الناتج المحلي الإجمالي في الولايات المتحدة الأمريكية.

أما وزارة التجارة الأمريكية فقد كانت على موعد مع إصدار بيانات الناتج المحلي الإجمالي والخاصة بالربع الثاني من العام الجاري 2012 وفي القراءة الثانية، حيث أظهر التقرير بأن الاقتصاد الأمريكي نما بنسبة 1.7% خلال الربع الثاني، وبتطابق مع التوقعات، أما مستويات الإنفاق الشخصي فقد ارتفعت بنسبة 1.7 بالمئة بأعلى التوقعات، إلا أن تلك القراءات لا تزال تؤكد على أن الاقتصاد الأمريكي يقبع تحت وطأة الضغوطات.

وعلى الرغم من كون الاقتصاد الأمريكي لا زال يواجه الكثير من التحديات في الوقت الحالي، إلا أن البنك الفدرالي الأمريكي كان قد أشار في آخر محضر اجتماع له إلى أن البنك الفدرالي الأمريكي قد يعلن قريباً عن إقرار خطة تحفيزية جديدة، أو جولة ثالثة من التخفيف الكمي (التيسير الكمي)، في حال استمر الأداء الضعيف للاقتصاد الأمريكي، علماً بأن الاقتصاد الأمريكي تميز في الآونة الأخيرة بإصدار بيانات ضعيفة، وسط تراجع وتيرة الأنشطة الاقتصادية وتباطؤ النمو ضمن الاقتصاد الأكبر في العالم خلال الآونة الأخيرة.

ولا بد لنا من الإشارة إلى أن رئيس البنك الفدرالي الأمريكي بن برنانكي أدلى بخطابه في آخر أيام الأسبوع الماضي، ملمحاً إلى أن مرحلة تعافي قطاع العمل الأمريكي تمر بفترة حرجة، حيث لا يزال قطاع العمل الأمريكي ضعيفاً، الأمر الذي يشكل القلق الأكبر لدى البنك الفدرالي الأمريكي، في حين يأتي خطاب برنانكي في آخر أيام الأسبوع الماضي عقب أسبوعين من صدور محضر اجتماع البنك الفدرالي الأمريكي، ليؤكد على أنه لا يستبعد قيام الفدرالي الأمريكي شراء المزيد من السندات لتعزيز النمو وخفض معدلات البطالة، التي وصفها مجدداً على أنها "قلق بالغ".

وبهذا، فقد كان خطاب برنانكي واضحاً هذه المرة، "لن يكون هناك المزيد من التيسير الكمي (التخفيف الكمي) في الوقت الراهن"، في حين تبدو الفرصة مواتية لإقرار جولة ثالثة من خطط التخفيف الكمي (التيسير الكمي)، نظراً لكون الاقتصاد الأمريكي يظهر المزيد من التراجع في أدائه، ناهيك عن انخفاض معدلات التضخم إلى مستويات متدنية.

وقد شهد الأسبوع الماضي أيضاً إصدار القراءة النهائية لمؤشر جامعة ميشيغان لثقة المستهلك الأمريكي والخاصة بشهر آب/أغسطس، لنشهد ارتفاع المؤشر خلال تلك الفترة وبأعلى من التوقعات، علماً بأن مستويات الثقة تعد لاعباً أساسياً في مستويات الثقة في الولايات المتحدة الأمريكية.

وقد استقرت أسعار النفط الخام الأمريكي خلال الأسبوع الماضي حول مستويات 96 دولار أمريكي للبرميل، وذلك وسط توارد البيانات عن آخر مستجدات العاصفة إيزاك التي ضربت خليج المكسيك في الأسبوع الماضي، ناهيك عن ارتفاع مستويات الثقة في أوساط المستثمرين تارة، وانخفاضها تارة أخرى.

وبالحديث عن أداء الأسواق في الأسبوع الماضي، فسنجد بأن الاتجاه العام للدولار الأمريكي بقي هابطاً، وذلك عقب تأرجحها بشكل كبير في تداولات الأسبوع الماضي، فتارة كان توجه المستثمرين نحو العملات ذات العائد المتدني، وتارة توجهوا نحو العملات ذات العائد المرتفع، حيث كان هذا التوجه منوطاً بتفاؤلهم أو تشاؤمهم، في ضوء البيانات الاقتصادية والسياسية والتي صدرت عن كافة الاقتصاديات الرئيسية حول العالم...
 
أسبوع جديد يهل على الاقتصاد الأكبر في العالم وبيانات جديدة ستطرح على الساحة الأمريكية والتي ستعكس النشاطات الاقتصادية في البلاد، تلك البيانات ستكون مغطية جوانب عديدة من القطاعات الأمريكية الصناعية والخدمية منها، بالإضافة إلى قطاع العمل الأمريكي، واضعين بعين الاعتبار أن يوم الاثنين المقبل سيصادف عطلة عيد العمال والتي ستشهد إغلاق الأسواق الأمريكية والكندية.

وقد شهد الأسبوع الماضي تذبذباً في تداولات المستثمرين منذ بداية الاسبوع، حيث أن الدولار الأمريكي شهد ضعفاً في الأيام الأربعة الأولى من الأسبوع المنقضي، وذلك مع تنامي آمال المستثمرين بأن برنانكي سيأتي بجديد في خطابه يوم الجمعة في جاكسون هول.

بالعودة إلى البيانات التي ستصدر عن الاقتصاد الأكبر في العالم خلال الأسبوع الجاري فسكون على النحو التالي:

الثلاثاء - الرابع من أيلول/ سبتمبر 2012

سيكون قطاع الصناعة الأمريكي حاضراً لبدء جولة البيانات الصادرة مع بداية الأسبوع، حيث سيصدر عن قطاع مؤشر معهد التزويد الصناعي الذي من المتوقع أن يظهر وصول القطاع إلى حد التوسع 50.0 خلال آب/ أغسطس بعد انكماشه خلال شهر تموز، مشيرين بأن الأنشطة الصناعية عانت من الضعف الواضح مؤخراً، في حين من المتوقع أن ترتفع الأسعار المدفوعة لمؤشر معهد التزويد الصناعي إلى 47.5 مقارنة بالقراءة السابقة التي بلغت 39.5.

وسيصدر أيضاً بيان يتيم عن قطاع المنازل الأمريكي ألا وهو مؤشر الإنفاق على البناء، ومن المحتمل أن يرتفع المؤشر بنسبة 0.4% بتطابق مع القراءة السابقة، وهنا نركز على أمر بغاية الأهمية فإن قيم حبس الرهن العقاري ارتفعت طوال الفترة الماضية لتقترب من أعلى مستوى لها منذ حوالي ربع قرن، وبالتالي فإن قطاع المنازل لا يزال بعيداً عن الاستقرار.

الأربعاء - الخامس من أيلول/ سبتمبر 2012

سيصدر عن الاقتصاد الأمريكي مؤشر الإنتاجية للقطاعات الأمريكية مستثنى منها القطاع الزراعي، ومن المتوقع أن تشهد الإنتاجية ارتفاعاً خلال الربع الثاني وبالقراءة النهائية بنسبة 1.8% مقارنة بالارتفاع السابق الذي بلغ 1.6%، في حين أن تكلفة وحدة العمالة قد ترتفع بنسبة 1.5% خلال الربع نفسه مقابل الارتفاع السابق الذي بلغ 1.7%.

الخميس - السادس من أيلول/ سبتمبر 2012

يأتي الدور على قطاع العمل الأمريكي الذي سيبدأ بياناته بإصدار تقرير adp للتغير في وظائف القطاع الخاص، حيث من المتوقع أن يكون القطاع قد نجح في خلق وظائف تصل إلى 140 ألف وظيفة خلال آب/ أغسطس مقارنة بالقراءة السابقة التي بلغت 163 ألف وظيفة مضافة، في حين سيصدر أيضاً تقرير طلبات الإعانة الأمريكية التي لا تزال تتأرجح بين الصعود والهبوط لتعكس تباين أنشطة قطاع العمل الأمريكي.

وتكمن الأهمية في تقرير adp للتغير في وظائف القطاع الخاص أنه يصدر قبل تقرير الوظائف الأمريكي بيومين، لذلك فإنه يعطي نظرة ولو مبدئية عن وضع القطاع، إلا أنه في هذا اليوم وبعد صدور تقرير وظائف القطاع الخاص، فإن البيانات ستنتقل بنا إلى قطاع الخدمات، حيث من المتوقع أن يبقى مؤشر معهد التزويد الغير صناعي للخدمات عند الارتفاع السابق.

الجمعة - السادس من أيلول/ سبتمبر 2012

أخيراً سيصدر مع نهاية الأسبوع تقارير هامة تُغطي جوانب حساسة في الاقتصاد الأمريكي، إذ نجد بأن الساحة الأمريكية ستكون مسرحاً للمفاجآت، حيث سيصدر تقرير الوظائف المرتقب من العالم أجمع، ومن المتوقع أن يكون الاقتصاد الأمريكي قد أضاف خلال آب/ أغسطس وظائف تصل إلى 120 ألف وظيفة مقارنة بالقراءة السابقة التي بلغت 163 ألف وظيفة.

في حين من المتوقع أن يثبت معدل البطالة عند الارتفاع السابق الذي بلغ 8.3%، وهنا نعيد التركيز على أن الاقتصاد الأمريكي بشكل عام لا يزال بعيداً عن التعافي الكلي من الأزمة التي تمر بكبرى اقتصاديات العالم الرئيسية، مشيرين بأن الأزمة الأوروبية وضعف مستويات النمو عالمياً أضعف من مرحلة تعافي الاقتصاد الأمريكي.

وفي النهاية عزيزي القارئ لا بد لنا من الإشارة إلى أن العيون ستبقى على البيانات الصادرة في الساحة الأمريكية ولكن سيكون التركيز موجّه أيضاً على أوروبا وتطورات الأوضاع الاقتصادية التي تعاني من ضعف في أنشطتها، مع العلم أن قرار الفائدة الأوروبي ومؤتمر دراغي سيكونان محط الاهتمام عالمياً واللذان سيصدرا يوم الخميس المقبل.
 
اهم الاخبار ليوم الاثنين الموافق 3-9-2012
الاسترالي خبر التجزئة الساعة 4.30 صباحا بتوقيت مكة المكرمة مهم
الفرنك رئيس البنك المركزي السويسري يتكلم الساعة 10.00 مهم للغاية
الفرنك مبيعات التجزئة الساعة 10.15
الكيبل 11.30 خبر تصنيع pmi مهم
خبر هام جدا وهو حديث دراجي رئيس البنك المركزي الاوروبي مابين الساعة 12.00 الى الساعة 2.00 تقريبا
اسبوع موفق للجميع وبداية اسبوع حافلة باخبار مهمة
 
منظمة التعاون: على المركزي الأوروبي بذل المزيد لأجل اليورو


قال الأمين العام لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية يوم الأحد إن على البنك المركزي الأوروبي بذل المزيد لاحتواء الأزمة في منطقة اليورو نظرا لأن التسهيلات المالية الحالية غير كافية.

وقال أنخيل جوريا لمؤتمر صحفي خلال منتدى اقتصادي وسياسي دولي في سلوفينيا "إذا كان بمقدور المركزي الأوروبي العمل في الأسواق لخفض عوائد السندات فما المانع؟"

وأضاف "النظام على المحك وينبغي عدم تعريض اليورو للخطر ... تسهيل الاستقرار المالي الأوروبي وآلية الاستقرار الأوروبي غير كافيين ويفتقران إلى السرعة والاستجابة الكافيين."

وكان يشير إلى صندوق إنقاذ اليورو الدائم الجديد والذي ينظر إليه كدعامة مالية أساسية ضمن جهود أوروبا لاحتواء الأزمة.

وقال جوريا إنه "يأمل ويتوقع" أن توافق المحكمة الدستورية في ألمانيا على آلية الاستقرار الأوروبي في 12 سبتمبر أيلول بعد أن أقرها البرلمان في يونيو حزيران. ومن شبه المؤكد أن يفضي عدم الموافقة إلى القضاء على الآلية.

وقال عندما سئل إن كان على البنك المركزي الأوروبي أن يبدأ عملية شراء غير محدودة للسندات "نعم أعتقد أن عليهم القيام بذلك وكلما أسرعوا كان أفضل."

وتوقع أن تبقى منطقة اليورو سليمة رغم الأزمة الحالية.

وقال جوريا "أعتقد أن أحدا لن يغادر اليورو وأنه ينبغي ألا يغادر أحد اليورو وأعتقد أن بعض الدول الأخرى ستنضم إلى اليورو في المستقبل."

وقال إن على سلوفينيا التي تتردد تكهنات في السوق بأنها قد تكون التالية في طلب إنقاذ دولي أن تركز على إصلاحات وألا تفكر بأي إنقاذ محتمل إلا بعد تنفيذ إصلاحات وتقليص العجز.

وقال "إذا قمتم بكل ما بوسعكم من إصلاح مصرفي وإصلاح الشركات المملوكة للدولة وإصلاح التقاعد وإصلاح سوق العمل ... وظلت الأسواق تهاجم فعندئذ أقول نعم دعونا نطلب مساعدة الأهل
 
راخوي: اسبانيا تلبي بالفعل شروط المساعدة

قال رئيس الوزراء الاسباني ماريانو راخوي في مقابلة نشرت بصحف أوروبية يوم الأحد إن بلاده ستدرس طلب الحصول على مساعدة إضافية من أوروبا بخلاف 100 مليار يورو لإنقاذ قطاعها المالي لكنها لا ترى حاجة إلى شروط جديدة.

وقال راخوي إنه يريد الاطلاع على تفاصيل برنامج البنك المركزي الأوروبي لشراء سندات دول منطقة اليورو ذات تكاليف الاقتراض المرتفعة قبل أن يقرر المضي قدما في تقديم طلب.

ونقلت صحيفة ايه.بي.سي الاسبانية اليومية عنه قوله بخصوص طلب مزيد من المساعدة لاسبانيا "إذا رأيت أنه أمر جيد لأوروبا ككل ولليورو ولاسبانيا فسأقدم عليه وإلا فلا."

كان يورج أسموسن عضو مجلس البنك المركزي الأوروبي قال يوم الخميس إن البنك لن يشتري السندات السيادية لدول منطقة اليورو التي تعاني أزمة إلا إذا شارك صندوق النقد الدولي في وضع الشروط.

وتكافح اسبانيا بالفعل لتطبيق إجراءات تقشف لتخفيف أعباء الديون وإنقاذ بنوكها المتضررة من جراء انهيار في أسعار العقارات ويبدي راخوي ترددا في اتخاذ أي خطوات جديدة تخوفا من دوامة ركود.

لكن ألمانيا تخشى من أن خطة شراء السندات لمساعدة اسبانيا ودول أخرى مثقلة بالديون في منطقة اليورو على خفض تكاليف الاقتراض ستعرضها لمخاطر زائدة مما يصعب مهمة التفاوض للبنك المركزي الأوروبي.

كانت تقارير نشرت يوم الجمعة أفادت أن ينس فايدمان رئيس البنك المركزي الألماني قد هدد بالاستقالة بسبب خطة شراء السندات. وأحجم فايدمان عن التعليق على التقرير. ويحاول ماريو دراجي رئيس البنك المركزي الأوروبي التوصل لاتفاق قبل اجتماع البنك في السادس من سبتمبر أيلول.

وتأتي تصريحات راخوي التي أدلى بها يوم الأربعاء قبيل زيارة مقررة للمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في وقت لاحق هذا الأسبوع إلى العاصمة الاسبانية وفي وقت تتزايد فيه التوقعات بأن تطلب اسبانيا حزمة إنقاذ أوروبية.

وأبلغ صحيفة لو جورنال دو دومانش الفرنسية "التحدي الوشيك هو حل مشكلات عدم استقرار اليورو والمضي في التكامل الأوروبي."


وقال إنه للحصول على مساعدة من صندوقي الإنقاذ الأوروبيين لتسهيل الاستقرار المالي الأوروبي القائم وآلية الاستقرار الأوروبي المرتقبة فإن اسبانيا ليست بحاجة إلى تلبية أي شروط جديدة غير المنصوص عليها في برنامج إنقاذ البنوك وإجراءات تقليص العجز.

وقال "ستلتزم اسبانيا بها بالطبع. نفعل ذلك بالفعل. والأمر ليس سهلا .. نقوم بإصلاحات. هذا هو ما قال المجلس الأوروبي إن على الدول القيام به للتوجه إلى تسهيل الاستقرار المالي الأوروبي أو آلية الاستقرار الأوروبي لطلب المساعدة لتحقيق الاستقرار في اليورو
 
أوزبورن: الاقتصاد البريطاني يتعافى لكن يجب بذل المزيد

قال وزير المالية البريطاني جورج أوزبورن يوم الأحد إن اقتصاد بلاده يتعافى من الركود لكن على الحكومة التعجيل ببذل المزيد للنهوض بالنمو.

وأضاف في تصريحات لهيئة الإذاعة البريطانية إنه يبنغي بحث إقامة "بنك للمشاريع الصغيرة" تدعمه الحكومة بهدف تعزيز الإقراض والنظر في كل الخيارات لزيادة الطاقة الاستيعابية للمطارات في جنوب شرق انجلترا
 
عودة
أعلى